هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن مصادرها بأن الرياض طلبت ضمانات ومساعدة أمريكية مقابل علاقات دبلوماسية مع إسرائيل، لكن الطلبات ليست سهلة المنال.
في خطوة تطبيعية جديدة، أعلنت شركة "بارتنر" الإسرائيلية، توقيع اتفاقية مع منصة "شاهد" السعودية المملوكة لمجموعة "MBC".
طالب مفتي سلطنة عمان الشيخ أحمد بن حمد الخليلي سلطات بلاده بمراجعة قرار فتح الأجواء أمام الطائرات الإسرائيلية..
يتنامى التعاون العسكري بين الإمارات والاحتلال الإسرائيلي، وقد كشف الطرفان عن تصنيع سفينة للأغراض العسكرية.
كشف نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مشاركة إسرائيلية لافتة في مؤتمر تقني في العاصمة السعودية، الرياض.
افتتحت الإمارات بيتا للعبادة يضم ثلاثة أديان كانت أعلنت عنه سابقا، ويضم كنيسا يهوديا هو الثاني في الخليج بعد كنيس البحرين..
رأى معهد واشنطن أن كشف البحرين عن زيارة رئيس أركان الاحتلال تدل على تزايد العلاقة متانة وتقدماً بين الطرفين..
إلى جانب تعمد إهانة الدولة في شخص الملك واستباحة الوطن في ترابه وثرواته وشرفه وفي رمزه؛ العلم الوطني، فإن الإهانة والاستباحة طالت كذلك عقيدة المغاربة بما هي أساس من أهم أساسات الهوية ورابطة من أهم الروابط التي تجسد السيادة الوطنية .
انتقد الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري السابق توجه السودان نحو تطبيع علاقاته مع إسرائيل في هذا الظرف وفي وقت لا يحقق الشعب الفلسطيني حقوقه.
هاجم المعارض التشادي بشير الخليل حمدي، خطوة الرئيس التشادي محمد إدريس ديبي فتح سفارة في تل أبيب، معتبرا ذلك محاولة منه لإنقاذ نظامه..
كشفت وسائل إعلام عبرية عن مخطط لوزارة خارجية الاحتلال لاستغلال اللاعب الدولي الشهير كريستيانو رونالدو لإحداث اختراق تطبيعي مع السعودية..
تظاهر سودانيون في العاصمة الخرطوم، بعد زيارة وزير خارجية الاحتلال إلى بلدهم للقاء البرهان، ووضع اللمسات الأخيرة على اتفاق تطبيع العلاقات مع تل أبيب.
عبرت قوى وأحزاب ونقابات سودانية عن رفضها القاطع وإدانتها لزيارة وزير خارجية الاحتلال الإسرائيلي للخرطوم.
نتنياهو يراهن على اختراق دبلوماسي وسياسي وأمني عميق باتجاه العربية السعودية لدعم سياساته وبرنامج حكومته اليمينية المتطرفة في الأراضي المحتلة؛ فالسعودية تقع في صلب رؤية نتنياهو لترتيب الأوضاع الجيوسياسية والأمنية والاقتصادية في القدس..
استبعد مراقبون وجود أي خطوة يمكن أن تقدم عليها السعودية تجاه النظام السوري، مؤكدين أن الرياض لا تزال متمسكة بتطبيق القرار الأممي 2254 في سوريا.
دفوري قال إن العلاقات بين الرياض وتل أبيب تعتمد أساسا على البعد الأمني والاستخباري تحت ذريعة مواجة "الخطر الإيراني"..