هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لن يجدينا أن نقول: "الواقع يفرض علينا كذا"؛ لأن الواقع ليس أكثر من مجموع افتراضات الفرد والجماعة "وهي أمور خابت أمام أعيننا آلاف المرات"..
ما هي المشكلة؟ وباعتبارها الذكرى السنوية السابعة لنهج الانتفاضة التونسية عام 2011، فإن البلاد تتجه نحو ردود الفعل السلطوية القديمة
سيناريو كارثي يبدو أنّ بعض القوى الاستئصالية والفرانكفونية تدفع نحوه، بتمويل وتحريض "دحلاني" صريح، وبتواطؤ مفضوح من بعض دوائر القرار داخل نداء تونس، ومن أغلب مكوّنات اليسار "الثقافي"
سبع سنوات مرت على الثورة التونسية، عام 2011، وهي ثورة يرى التونسيون أنها شقت طريقهم نحو تكريس مبادئ الديمقراطية والحرية، لكنها فشلت في تحقيق العدالة الاجتماعية، وتحسين الوضع الاقتصادي الذي يزداد تأزما يوما بعد آخر.
أعلن تنظيم القاعدة، بشكل رسمي،عن وجود فرع له في سوريا، بعد عام ونص من فك "جبهة النصرة" ارتباطها بالقاعدة.
استعرض دبلوماسي وسياسي إسرائيلي بارز، تداعيات معركة الاحتلال الإسرائيلي "الخاسرة"، بين الجيش الذي يمتلك عناصر الردع، وبين الطفل الفلسطيني الذي لا يمكن لأي جيش أن يتغلب عليه..
يحتار المراقب للشأن العام؛ من تلك الأنظمة العربية التي تزعم أنها قادرة على تغيير خرائط العالم، والتحكم في مجرى التاريخ، بل إن بعضها يزعم أحيانا قدرته على تشكيل الجغرافيا السياسية للعالم.. كل ذلك دون عمل حقيقي من أجل ذلك
ما هي طبيعة التحالف بين "الحداثيين" التونسيين وبين السعودية والإمارات: هل هو تحالف تكتيكي مؤقت أم هو تحالف استراتيجي دائم؟ وما هي مواطن القوة والضعف في هذا التحالف وفي غاياته المعلنة والخفية؟
ما يحدث في ايران لا يستنسخ أول الثورة الشعبية العربية لسنة 2011، بل يستنسخ ما بعدها من مطلبية فردانية تريد الفوز بمغانم استهلاكية، ولا يهمها أن تبدأ في لعن تاريخ إمبراطوريتها الفارسية
شكلت المظاهرات المندلعة في عدد من المدن الإيرانية لليوم السادس على التوالي، وما خلفته من قتلى وجرحى في المواجهات التي وقعت بين المتظاهرين والسلطات الرسمية؛ تساؤلات عدة أبرزها، مدى استنزاف الميزانية الإيرانية في التدخلات الخارجية على حساب الوضع الاقتصادي الداخلي..
قال محللون وكتاب سوريون إن هجوم رئيس النظام السوري بشار الأسد على الفصائل الكردية واتهامها بـ"الخيانة" يشير إلى بدء انقلابه على المجموعات التي ساعدته في إفشال الثورة بطريقة غير مباشرة.
وقلق فئات واسعة من التونسيين يزداد اتساعاً عن مآل "الثورة" التي أطلقتها حناجرُهم، وقادتها صدورُهم وسواعدُهم، واستبشروا بها خيراً، وعقدوا عليها كل آمالهم
لكي نصل إلى إشعال الثورة العربية الثانية المرتقبة، والتي تكمن جذورها في قلب كل عربي وعربية، لا بد من تفادي أخطاء الثورة العربية الأولى
زمن الإصلاحات السياسية ولى وذهب يا إخوتي، والمطلوب الآن التركيز على الأخلاق، حتى يستعيد الإنسان ذاته التي يبدع بها حياته، حياته كفرد وحياته كأمة
الواقع الجديد كشف عورات، وهز ملسمات، وأسقط شخصيات، وشق جماعات.. وما زلنا حتى اليوم نعاني من آثار ما حدث..
ما أطرحه قراءة بعين مواطن مصري خارج النزاعات السياسية والحزبية والإيدولوجية، لعلها تساعد في المكاشفة والمصارحة والتسامح!!