هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بينما يتفوق الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب على خصومه الجمهوريين، فإنه وصل تأييد الرئيس بايدن في حزبه الديمقراطي إلى أدنى مستوى..
صلاح الدين الجورشي يكتب: تونس اليوم مختلفة تماما عما كانت عليه تونس من قبل؛ عزوف كبير عن السياسة والسياسيين، وتغير مزاج التونسيين؛ أصبحوا أكثر تشاؤما وأكثر قلقا وحيرة وأقل ثقة في المستقبل.
تظهر نتائج الفرز الأولية تقدم مرشح الاستقلال في تايوان لاي تشينغ-تي في الانتخابات الرئاسية التي أجريت السبت..
دعت الصين الخميس الولايات المتحدة إلى "الامتناع عن التدخل" في الانتخابات في تايوان مشددة على أنها "تعارض بقوة" الزيارات الرسمية بين الجزيرة التي تمتع بحكم ذاتي والولايات المتحدة..
محمد شعيب يكتب: استمرار الحركة الجارية لاستعادة الديمقراطية وحقوق الإنسان في بنغلاديش، وتحقيق الحقوق التي يُحرم منها الملايين في البلاد، حتى تحقيق النصر النهائي
حذر الرئيس الأمريكي السابق "دونالد ترامب" من فوضى تعم البلاد إذا استمرت الملاحقات بحقه
قضت المحكمة العليا في باكستان الاثنين بأن منع ترشح مسؤول مدى الحياة غير دستوري مما أزال آخر عقبة كانت تمنع رئيس الوزراء السابق نواز شريف من خوض الانتخابات التشريعية المقررة في الثامن من شباط/فبراير.
اتهمت الحكومة "جهات تريد تعطيل الانتخابات" بافتعال الحرائق والتوترات في البلاد..
اتهمت الحكومة "جهات تريد تعطيل الانتخابات" بافتعال الحرائق..
بدأت في الولايات المتحدة الحملات الانتخابية الداخلية للحزبين الديمقراطي والجمهوري، وقد شن بايدن هجوما على خصمه ترامب اتهمه فيه باستخدام خطاب "ألمانيا النازية"..
سلط موقع "نيوز ري" الضوء على الأحداث السياسية المثيرة للاهتمام خلال العام 2024 لا سيما الانتخابات المصيرية.
انتخبت جمعية العلماء المسلمين الجزائريين الدكتور عبد المجيد بيرم رئيسا جديدا لها، خلفا للدكتور عبد الرزاق قسوم..
محمد شعيب يكتب: الوضع في بنجلاديش ليس بالهزل، فهو يلقي الضوء على خطورة التطورات السياسية في البلاد
أعلن مسؤولون في حزب "حركة إنصاف" أنه تم رفض ترشيح زعيم الحزب رئيس وزراء باكستان السابق عمران خان وعدد من قادة الحزب للانتخابات التشريعية القادمة في باكستان..
جاسم الشمري يكتب: بعض المواطنين ينتقدون النظام الحاكم ولكنّهم شاركوا في الانتخابات، ولا ندري ما المغزى من مثل هكذا مشاركات منزوعة القناعة؟
عادل بن عبد الله يكتب: لقد أصبح إجراء الانتخابات في حد ذاته مكسبا يستحق التباهي، وقيام أعضاء الهيئة بواجبهم (وهو واجب يتحمل كلفته المالية المواطنون الذين يدفعون الضرائب) أصبح ضربا من "التضحية". ولذلك فإن تدنّي نسبة المشاركة لا يعكس تقصيرا في عمل الهيئة ولا رفضا شعبيا للمشروع السياسي للرئيس، كما أن تراجع نسبة الحضور الأنثوي في الانتخابات (مقارنة بما يسميه النظام بـ"العشرية السوداء") لا يعكس تراجعا لدور المرأة في إدارة الشأن العام ولا يمثّل تهديدا لمكاسبها