هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لن تلقى فكرة حقوق الإنسان القبول العام، والتأييد المطلق من الشعوب المختلفة، لا سيما الشعوب التي تأصلت فيها الديانات من آلاف السنين، طالما أن مصدرها قانوني بحت..
أعرب الرئيس رجب طيب أردوغان دعمه لحملة "مرحبا أخي"، التي تم تدشينها عبر مواقع التواصل الاجتماعي تضامنا مع ضحاي "مذبحة المسجدين" في نيوزيلندا.
مغذي الإسلاموفوبيا الرئيسي.. ماذا تعرف عن اليمين المتطرف في الغرب؟
تضامنا مع الضحايا.. الأذان يرفع في نيوزيلندا ورئيسة الوزراء تصلي على النبي
حركت الجماعة الإسلامية(A?C) في النمسا، الأربعاء، شكوى ضد هاينز كريستيان شتراخه، نائب رئيس الوزراء، زعيم حزب الحرية اليميني؛ بسبب تصريحاته الاستفزازية التي تستهدف المسلمين..
سلّطت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية الضوء على "موكاد إبراهيم" أصغر ضحايا مجزرة نيوزيلندا..
أعلنت مغنية أمريكية، عن دخولها الإسلام، الثلاثاء، خلال زيارة لها إلى إسطنبول، وذلك بعد أيام من مجزرة نيوزيلندا الإرهابية..
الناظر في حياة وحالة الإسلام في تركيا اليوم، يدرك كيف حكمت محكمة التاريخ لصالح النورسي!
اضطر، تحت القصف الذي تعرض له أن يعلن في سياق الدفاع عن نفسه ضد الهجوم الكاسح الذي تعرض له، أنه لا يجيز تعطيل أي حكم شرعي
شكل الهجوم الإرهابي على مسجدين بمدينة "كرايتس تشيرش" الجمعة، وما أسفر عنه من مقتل وإصابة قرابة مئة مصلّ، حالة ذهول وصدمة لدى المسلمين في نيوزيلندا..
كشف ناجون من الهجوم الإرهابي الذي استهدف مسجدين في نيوزيلندا، تفاصيل جديدة ومثيرة، تشير إلى أن أحد المصلين تصدى للمهاجم.
ارتفعت حصيلة قتلى هجوم نيوزيلندا الإرهابي إلى 50 بعد وفاة سعودي متأثرا بجراحه إثر إصابته بخمس طلقات نارية، وفق إعلام محلي.
أعاد رواد مواقع التواصل الاجتماعي خطابا قديما يعود للعام 2011 لمسؤول الهجرة في المعارضة الاسترالية في ذلك الوقت، والذي يشغل منصب رئيس الوزراء حاليا، يعبر عن حالة كراهية وإسلاموفوبيا في أستراليا.
علق الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الجمعة، على الهجوم الإجرامي على مسجدين في مدينة كرايست تشيرش الواقعة على الساحل الشرقي من الجزيرة الجنوبية من نيوزيلندا.
انضمت منتجة تعمل في قناة "فوكس نيوز" الأمريكية إلى قافلة منتقدي مذيعة القناة ذاتها، جين بيرود، بسبب تعليقاتها المسيئة على حجاب النائب في المجلس التشريعي إلهان عمر.
دوائر الفكر والمعرفة تصنف العقاد أنه "كاتب إسلامي"، لكن بعض المتصلين بفكرة "الإحياء الإسلامي" من تيارات مختلفة لا يعتبرونه كذلك