هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
إن رجلاً عظيماً كرَّس حياته وجاهد بكل قوته حتى النفَس الأخير، لهداية الناس واستقامتهم وإقامة العدل؛ لهو جدير بأن تبلغ دعوته مشارق الأرض ومغاربها
يجب البحث عن القواسم المشتركة بين كل القوى التي تواجه المشروع الصهيوني- الأمريكي، وفي الوقت نفسه الرد على الإساءات التي تستهدف الرسول محمد صلى الله عليه وسلم بالوسائل والطرق المؤثرة، دون الانجرار إلى العنف والتطرف
إن الخطاب العدائي للإسلام الذي كان سائداً في الحقبة الاستعمارية، والذي اتخذ ذريعة لغزو العالم الإسلامي وتفكيك الخلافة الإسلامية، في القرن التاسع عشر، يستعيده اليوم "ماكرون"، ليوحد به القوى الغربية تحت لوائه، حالماً بأن يقودها ويعيد مجد الإمبراطورية الفرنسية
في ضوء القوانين الدولية التي تجرم التحريض على الكراهية، فإننا نؤكد أننا لسنا أعداء لحرية التعبير، ونطالب بضمان حرية التعبير المشروعة بكل الطرق والأساليب باعتبار هذه الحرية حقا أصيلا من حقوق الإنسان، وباعتبارها جزءا لا يتجزأ من شريعتنا التي حثت على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
في ذكرى نبينا العطرة نستذكر قول القائل "المسك فاح لمّا ذكرنا رسولَ الله"
تناولت صحيفة "لوموند" الفرنسية الثلاثاء، الخطاب الرسمي للسلطات في باريس، ودوره في تأجيج مشاعر المسلمين بعد نشر الرسوم المسيئة للنبي محمد ﷺ..
تظاهر عشرات الآلاف في العاصمة البنغالية دكا، الإثنين، احتجاجا على تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون المناهضة للإسلام، وعلى الرسومات المسيئة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم.
كان الإنجاز العامّ، إنجاز الجماهير خالصا بلا رتوش، فهو انتصار متجرّد لرسول الله صلّى الله عليه وسلم، وبالنسبة للإنجاز الخاص فقد كانت له حسبته السياسية المفهومة عند الساسة، وغير المفهومة عند الجماهير
قالت الرئاسة المصرية الإثنين، إن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، هاتف نظيره عبد الفتاح السيسي، وتطرقا إلى الأزمة الحالية التي تسببت بها الرسومات المسيئة للإسلام والنبي محمد عليه السلام.
تظاهر آلاف المسلمين الغاضبين خارج السفارة الفرنسية في العاصمة الإندونيسية جاكرتا، الاثنين، وهم يحملون لافتات تصف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بأنه "الإرهابي الحقيقي" وتطالب بطرد السفير على الفور..
انتقد السياسي المصري عمرو موسى ازدواجية المعايير لدى الغرب. وقال: "لا أفهم أن تكون "اللاسامية" جريمة، بينما "اللاإسلامية" وجهة نظر"..
نشرت صحيفة "أوبزيرفر"، تقريرا قالت فيه؛ إن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ربما كان يعرف مسبقا تداعيات تصريحاته التي تدافع عن الإساءة للإسلام.
التركيز على الإسلام يعكس في الحقيقة وجود حاجة مرضية في أوساط الطبقات المتوسطة والعليا لتوجيه سهام الكره في اتجاه ما.. (الاسلام)، كراهية الأجانب التي كانت حكرا في الماضي على الشرائح الشعبية، صارت الآن شعار النخبة والطبقات الميسورة التي تبحث عن كبش فداء من خلال الإسلام.
طالبت منظمات واتحادات إسلامية في مختلف أنحاء أوروبا، الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بإعادة النظر، في الهجوم الذي تشنه السلطات على المسلمين والإسلام، والنبي محمد صلى الله عليه وسلم..
من حقنا على "الجزيرة" أن ننبهها إلى الخطأ الذي ارتكبته بتمرير رسائل ماكرون الشريرة دون رد، ناهيك عن تجنب طرح الأسئلة المهمة..