هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حصلت "عربي21" على رسالة موجهة إلى حركة حماس من قبل الأسير في سجون الاحتلال الإسرائيلي إبراهيم حامد، يقدم فيها رؤيته لقرار الحركة المشاركة في انتخابات المجلس التشريعي، ويؤكد فيه أن الانتخابات لن تكون حلال للأزمة الفلسطينية.
أكد قيادي في حركة فتح، عزم الأسير مروان البرغوثي الترشح لخوض انتخابات الرئاسة الفلسطينية، وأنه وضع أمام رئيس السلطة محمود عباس ثلاثة سيناريوهات..
توقع كاتب إسرائيلي فوز حركة حماس في الإنتخابات الفلسطينية القادمة، الرئاسية، والتشريعية والمجلس الوطني.
رئيس التحرير فراس أبو هلال يكتب لـ"عربي21": عوامل التفجير في وثيقة الحوار الوطني الفلسطيني في القاهرة
ما يرجوه المحبون لفلسطين أن يلتئم الشمل وتتحرر الأرض، وللأسف لن يقوم بهذا سوى أبناء الأرض وحدهم، بعدما تخلى عنهم قادة العرب، وكبّلوا شعوبهم
أوّل ما تحتاجه الفصائل للتعافي من أعراض الشيخوخة، هو التخلص من النمط الاحتكاري النخبوي في الإدارة الداخلية، بما يفرض إتاحة المجال للتفكير الحرّ داخل الفصيل وخارجه، ومنح الأولية للاستثمار في الجماهير
قال مصدر دبلوماسي عربي؛ إن مصر والأردن تمارسان ضغوطا على الرئيس الفلسطيني محمود عباس من أجل التصالح مع خصمه اللدود محمد دحلان المطرود من حركة فتح والمقيم حاليا في الإمارات، وتريدان أن تتم هذه المصالحة قبل الانتخابات لتلافي فوز حركة حماس.
أكدت مصادر متطابقة داخل الضفة الغربية أن بعض قادة وعناصر حركة حماس هناك، وشريحة واسعة في غزة وخارج فلسطين، أبدوا غضبهم من قرار قيادة الحركة المشاركة في الانتخابات العامة التي دعت لها السلطة الفلسطينية.
نحن أمام فرصة ذهبية ليخرج الجميع من المأزق الراهن، لإنهاء الانقسام وتحقيق الوحدة الفلسطينية، مما يمكننا من تجديد الشرعيات وتحصين القرار الفلسطيني وإعادة بناء المؤسسات، بما فيها منظمة التحرير الفلسطينية، على أسس ديمقراطية
تحدث قيادي في حركة "فتح"، الخميس، عن لقاء الفصائل الفلسطينية الذي سيعقد مطلع الأسبوع المقبل في العاصمة المصرية القاهرة، وفق ما هو مخطط له.
قالت مجلة "فورين بوليسي"، إن الحديث عن انتخابات فلسطينية مرتقبة لن يؤدي إلى ديمقراطية حقيقية، مشيرة إلى أن السلطة الفلسطينية بحاجة إلى إصلاحات قبل الانتخابات.
هذا ما يحتاجه الشعب الفلسطيني الآن وليس مسرحية الانتخابات..
تحدث عدد من الشخصيات الفلسطينية المستقلة في قطاع غزة، عن تقديرهم ورؤيتهم لإجراء الانتخابات الفلسطينية العامة والتي من المنتظر أن تجري خلال العام الجاري.
العجلة أخذت بالتحرك باتجاه استحقاق انتخابات المجلس التشريعي للسلطة على الأقل. وأصبح الوقوف إلى جانب قوى المقاومة ونصحها، بعد أن حسمت أمرها بالمشاركة، هو الواجب للخروج بأفضل النتائج وأقل الخسائر المحتملة..
تسعى سلطات الاحتلال الإسرائيلي، إلى منع العديد من الشخصيات الفلسطينية من المشاركة في الانتخابات التشريعية المقبلة عبر تهديدهم بالاعتقال في حال الترشح..
إلى متى ستظل سلطة "أوسلو" تعيش في عالم الأوهام؟! فهل هناك دولة فلسطينية مستقلة، لها نظام ديمقراطي، لتُجرى في ظله انتخابات؟! وكيف أصلاً تتم انتخابات حرة تحت حراب الاحتلال؟!