هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
الخطأ الأكبر الذي ترتكبه المعارضة هو اللجوء إلى أساليب التضليل، ومحاولة الضحك على الرأي العام عبر وسائل الإعلام الحديثة ومواقع التواصل الاجتماعي؛ لأن الفوز أو الخسارة في الانتخابات الديمقراطية يحددهما فرز الأصوات التي تخرج من صناديق الاقتراع، لا التغريدات التي تنشرها عشرات الحسابات المزورة
منذ 18 من نيسان/ أبريل حتى السبت الأخير من نيسان/ أبريل، 10 أيام كانت حساسة لمتابعي الشأن التركي ومحبي الخير لهذا البلد المتوجه بقوة نحو النهضة والتقدم
رغم تراجع غل عن الترشح وموقف كل من داود أوغلو وأرينتش، إلا أن المشهد كان لافتاً ويحمل دلالات مهمة، حين تكون شخصيات مؤسِّسة في العدالة والتنمية وصاحبة إنجازات وتاريخ ومساهمات واضحة في تجربة الحزب مستعدة ولو مبدئياً للترشح ضد أردوغان أو البحث عن بديل له، وهو أمر ينبغي متابعة ارتداداته المحتملة
العملية الانتخابية انطلقت، ورغم الاستقطاب والتنافس الحاد، فإن العربة الديمقراطية تبدو على السكة الدستورية الصحيحة. وفي كل الأحوال ستنهي الانتخابات حالة عدم اليقين، وستقطع الطريق مبدئياً على أي أفكار أو خطط لإضعاف تركيا أو استنرافها أو منعها من لعب دور مركزي في سوريا والإقليم بشكل عام
حتى الآن، المؤشرات على إنتاج هذا الجواب غير موجودة، والمناخ الذي يخيم على انطلاق الحوار الداخلي لحزب العدالة والتنمية غير إيجابي، إذ بدل الرهان على تجميع مكونات الحزب، ورص جبهته الداخلية، يعيش الحزب على إيقاع معادلة التوجس من أن يؤدي إنتاج خطاب المقاومة إلى خسارة التوافقات وإهدار المكتسبات..
فور إقرار البرلمان التركي مقترح قانون الانتخابات المبكرة أعلن رئيس الوزراء بن علي يدريم ان حزب العدالة والتنمية الحاكم رشح رئيس الحزب ورئيس البلاد رجب طيب أردوغان للانتخابات الرئاسية المقبلة.
بعد دعوة بهتشلي إلى إجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية مبكرة، التقى رئيس الجمهورية رجب طيب أردوغان اليوم الأربعاء رئيس حزب الحركة القومية في القصر الرئاسي. وعقب هذا اللقاء، عقد أردوغان مؤتمرا صحفيا، وأعلن فيه أن الانتخابات الرئاسية والبرلمانية المبكرة سيتم إجراؤها في 24 حزيران/ يونيو 2018
أعلن المتحدث باسم حزب العدالة والتنمية في تركيا، ماهر أونال، أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، سيجتمع غد الخميس مع نواب حزب العدالة والتنمية الحاكم، للتشاور حول عرض الانتخابات المبكرة، المقدمة من زعيم حزب الحركة القومية "دولت بهجلي"، لإجراء الانتخابات الرئاسية في آب/اغسطس المقبل بدلا من موعده المقرر
لم يحقق حفل توقيع ميثاق الأغلبية الحكومية بالمغرب النتائج التي كانت مرجوة منه، بل إن التطورات التي تعرفها الساحة السياسية، تكشف أن العمل جار لوضع نقطة النهاية للحكومة التي يقودها الطبيب النفساني سعد الدين العثماني.
قال رئيس لجنة التعليم والشؤون الثقافية والاجتماعية في مجلس المستشارين الغرفة الثانية بالبرلمان المغربي، عبد العالي حامي الدين، عن حزب العدالة والتنمية (يقود الحكومة)، إن عصابة داخل حزب الأصالة والمعاصرة (المعارض) هي من تقود حملة إعادة محاكمته على خلفية قضية تعود إلى 1993.
أكد مشاركون في مؤتمر "الإسلام والحرية" أن بلاد الغرب تمارس حروبا بالوكالة في البلاد العربية والإسلامية، وترتكب مذابح فاقت نظيرتها في العصور الغابرة، مشيدين في الوقت ذاته بالحرية والتقدم الذي تشهده تركيا.
الأحزاب الكبيرة تبحث عن تحالفات تعزز فرص مرشحيها في الفوز، فيما تسعى الأحزاب الصغيرة إلى إقامة تحالفات تمكنها من تجاوز حاجز 10 في المئة، والحصول على عدد من مقاعد البرلمان. وكانت الساحة السياسية التركية قد شهدت أمثلة هذه التحالفات في الانتخابات السابقة
بعد هجوم رئيس الحكومة المغربية السابق، عبد الإله بن كيران، على بعض مكونات حكومة سعد الدين العثماني، في مؤتمر لشبيبة حزبه، قبل أسبوعين، وما نتج عنه من أزمة داخل الائتلاف الحكومي، وقعت أمس الاثنين بالرباط، أحزاب الأغلبية على ميثاق شرف يرى مراقبون أنها ستطوي الخلاف والأزمة التي أحدثتها تصريحات ابن كيرا
عدم الوعي بتكتيكات الحلفاء، وبدورها في الاستراتيجية العامة لتكملة مسار معاكسة نتائج السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، سيدفع رئيس الحكومة والقيادات الحكومية لحزب العدالة والتنمية إلى البقاء دائما في موقع المواجه للضغوط مع فقدان المبادرة.
ما تزال الخرجة الإعلامية لأمين عام حزب العدالة والتنمية السابق، ورئيس الحكومة السابق، عبد الإله ابن كيران، تحدث ردود فعل آخرها حديث بعض قادة الحزب عن آثارها على العلاقة بين الحزب وحلفائه داخل الحكومة.
هاجم رئيس الحكومة المغربية السابق، وأمين عام حزب العدالة والتنمية السابق، عبد الإله بن كيران، خصوم حزبه في المعارضة والأغلبية الحكومية، معلنا رفضه اعتزال السياسة واستمراره فيما وصفه بـ"ممارسة واجبه" حتى آخر لحظة.