هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
اندلعت الاشتباكات في غريان (100 كلم جنوب غربي طرابلس) بعد قيام القيادي العسكري الموالي لحفتر، عادل دعاب بالهجوم على المدينة فجر الأحد، في محاولة للسيطرة عليها وطرد قوات تابعة لحكومة الدبيبة تتمثل في قوات دعم الاستقرار ولواء غريان التابعة لحكومة الوحدة الوطنية.
ارتدى الرجل لباسا وعمامة مشابهة بدرجة كبيرة بتلك التي كان يرتديها القذافي على مدار عدة عقود.
أظهرت صور على مواقع التواصل؛ عشرات المركبات العسكرية، بعضها تحمل أسلحة ثقيلة، اصطفت على الطرق الرئيسية والتقاطعات المرورية
عاد مصرف ليبيا المركزي ليتوحد بعد قرابة عقد على انقسام بين طرابلس وبنغازي، فيما رحبت البعثة الأممية بالقرار.
إن الصدام المسلح الذي وقع بين اللواء 444 وجهاز الردع في ضواحي العاصمة الليبية طرابلس لم يكن مستبعدا، فقط لم يكن توقيته معلوما، لكن إرهاصاته سبقت، وكانت اشتباكات شهر نيسان/ أبريل، والتدافع حول قضايا تتعلق بوزن وحضور كل منهما في العاصمة وضواحيها، مؤشرا على أن الحالة بينهما هي الخلاف القابل للاشتعال..
سلطت صحيفة لاكروا الفرنسية الضوء على القتال الأخير في ليبيا، وكيفية هيمنة المليشيات المسلحة على السياسة في البلاد.
شهدت العاصمة الليبية طرابلس، الأربعاء، هدوءا حذرا بعد اشتباكات مسلحة بين قوتين أمنيتين، خلفت 55 قتيلا وأكثر من 145 مصابا..
وسط تساؤلات عن تداعيات هذه الأحداث سياسيا وأمنيا وتعطيل الانتخابات لأجل غير مسمى، تعيش العاصمة الليبية "طرابلس"، على إيقاع اشتباكات عنيفة وصدامات مسلحة بين كتائب أمنية..
انتهى القتال الأخير في ليبيا بحصيلة بلغت 27 قتيلا، وعشرات الجرحى، بعد أن سلم فصيل مقاتل قائد الفصيل الآخر المحتجز لديه
نشرت مجلة إسبانية تقريرا تتناول فيه المشهد الليبي بعد أكثر من عقد على سقوط نظام القذافي، مشيرة إلى أنه لم ينجح أي زعيم في البقاء على رأس السلطة في ليبيا مثل معمر القذافي.
الاشتباكات تدور بين اللواء 444 وقوة الردع الخاصة، اللتين دعمتا حكومة الوحدة الوطنية المؤقتة خلال معارك قصيرة العام الماضي
اندلعت مواجهات مسلحة في عدة أحياء بالعاصمة الليبية طرابلس، مساء الاثنين، بين قوتين أمنيتين تتبع إحداهما لحكومة الوحدة الوطنية والأخرى للمجلس الرئاسي..
اعتمد التقرير في تصنيفه على 30 عاملا أساسياً منها: الاستقرار، والرعاية الصحية والثقافة، والبيئة، والتعليم والبنية التحتية.
وصل إلى العاصمة الليبية خمسة من القادة العسكريين من الصف الأول للقوات التابعة لحفتر من أجل عقد اجتماع لأول مرة مع مجموعة العمل الأمنية..
صوت مجلس النواب الليبي بالأغلبية، الثلاثاء، لصالح إيقاف فتحي باشاغا عن رئاسة الحكومة التي كلف بها في مارس/ آذار 2022.