هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
من الخطأ اعتبار النظام الحاكم في مصر أنه مجرد امتداد لنظام حسني مبارك، وذلك بالرغم من أوجه التشابه المتعددة.
أعلنت حملة "يناير يجمعنا"، التي ضمت أكثر من مائتي شخصية مصرية من تيارات مختلفة (ليبراليين وإسلاميين ويساريين ومستقلين)، انتهاء فعالياتها في الموعد الذي حددته الحملة لنفسها، تزامنا مع الذكرى السادسة لتنحي الرئيس المخلوع حسني مبارك.
هل هذا الانفعال "صادق"؟ هل هو حقيقي أم مفتعل؟ ومصطنع على طريقته، صناعة "اللقطة"؟!
في ظل ذكرى الاحتفاء برحيل الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك، دعا التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب بمصر إلى أسبوع ثوري جديد ينطلق اليوم، الجمعة، تحت عنوان "مصر كبيرة عليك"، ضمن الموجة الثورية "ارحل".
نشر الكاتب الروائي والصحفي المصري، علاء الأسواني، ثلاث تغريدات "نارية"، بمناسبة الذكرى السادسة لثورة 25 يناير، التي أطاحت بالرئيس المخلوع محمد حسني مبارك..
تزايدت الدعوات المطالبة بعزل رئيس الانقلاب عبدالفتاح السيسي عن الحكم، وتقديمه إلى المحاكمة بتهمة الخيانة العظمى، والتفريط في أراض مصرية، وذلك على إثر صدور قرار المحكمة الإدارية العليا، الاثنين، بتأييد حكم "مصرية" جزيرتي "تيران وصنافير"، وبطلان اتفاقية ترسيم الحدود البحرية بين مصر والسعودية، التي تم
نقل برلماني مصري تعليق الرئيس المخلوع حسني مبارك على قضية جزيرتي "تيران وصنافير"، المتنازع عليهما بين السعودية ومصر.
قبل قرابة ثماني سنوات وتحديدا في 9 كانون الأول/ ديسمبر 2009 كتبت مقالا بعنوان "البرادعي جالكو خبوا عيالكو" في موقع اليوم السابع الذي تحول منذ ما قبل 30/6 إلى وكر من أوكار المخابرات الحربية انتقدت فيه الحملة الضارية التي شنها إعلام النظام على الرجل لمجرد تسريب يفيد بأنه قد يرشح نفسه منافسا للمخلوع
استقبل النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بسخرية صور جمال وعلاء مبارك، نجلي الرئيس المخلوع محمد حسني مبارك، خلال حضورهما مباراة ودية بين منتخبي مصر وتونس.
علقت المحررة في صحيفة "فايننشال تايمز" رولا خلف، على ما شاهدته في مصر، من حنين إلى أيام الرئيس السابق حسني مبارك، قائلة إنه ليس في مكانه؛ لأن حاجز الخوف الذي تم كسره عاد من جديد، وبشكل أكثر قوة..
كشفت فنانة الإغراء المصرية "هياتم"، أن رجالا من نظام الرئيس الأسبق، حسني مبارك، تقدموا بعروض لإقامة "علاقة غير شرعية"، وفق قولها..
في أول ظهور له بمناسبة عامة، تعرض أحمد فتحي سرور، رئيس مجلس الشعب الأسبق، إبان حكم الرئيس المخلوع حسني مبارك، مدة أكثر من 20 عاما، لثلاثة مواقف تظهر، وفق مراقبين، نظرة الشارع المصري إلى أركان حكم نظام مبارك.
لا شك أن انقلاب الثالث من يوليو أظهر أسوأ ما في الشعب المصري من سلوك، وجعل نفوس رافضي الانقلاب تحمل تساؤلات حول السبب وراء كل هذا السوء الذي خرج منهم، وأدى بالبعض إلى تساؤل يكثر حول علاقتنا كرافضين للانقلاب، بداية من الوالدين والأهل والأقارب، ثم الجيران، والدوائر المحيطة في العمل والحياة، ممن أيد من
لم يدن القضاء المصري شرطيا واحدا في قتل شهداء ثورة 25 يناير 2011، التي اندلعت ضد الرئيس المخلوع حسني مبارك، وأطاحت به في شباط/ فبراير من العام ذاته، والتي سقط فيها مئات القتلى وآلاف المصابين برصاص الأمن المصري.
"كرامة مصر، تتمثل في استقبال رئيس مصر في نيويورك بكل ما يليق"، تصريح أطلقه البابا تواضروس الثاني، بابا الأقباط في مصر، السبت الماضي، تعليقا على زيارة قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي للأمم المتحدة؛ فأثار غضب المصريين الذين تساءلوا عن المنعى الحقيقي للكرامة
أجمع عدد من المحللين والسياسيين أنه لا وجه للمقارنة بين قائد النظام المصري عبدالفتاح السيسي، والرئيس المخلوع محمد حسني مبارك، الذي لا يملك سجلا دمويا بحق المصريين، بالرغم من طبيعتهما المستبدة، والمفسدة، فالأول بدأ من حيث انتهى الأخير، إلا أن نهاية نظام السيسي سيكون الأسوأ، وفق تقديراتهم.