هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
على مدار عام كامل من العدوان على قطاع غزة ولاحقا لبنان، وجدت وزارة الحرب وأجهزة الاحتلال الأمنية نفسها
أصيب إسرائيليان، مساء الأربعاء، في عملية دهس قد نفذها فلسطيني بسيارته، عند مدخل قرية دير قديس غربي رام الله، وسط الضفة الغربية المحتلة.
أعلن جيش الاحتلال، مقتل 6 من ضباطه وجنوده، بعد وقوعهم في كمين لحزب الله جنوب لبنان في اشتباك من مسافة صفر.
وسعت دولة الاحتلال منذ 23 أيلول/ سبتمبر الماضي نطاق الإبادة لتشمل جل مناطق لبنان بما فيها العاصمة بيروت
أبرز مكتب النائب العام الإسرائيلي، بتاريخ 11 تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري، عبر بيان، أن هولر عملت في مكتب المدعي العام بالمحكمة قبل تعيينها كقاضية، مما دفع إسرائيل إلى طلب توضيحات بشأن حياديتها.
تداولت وسائل إعلام عبرية، لقطات تظهر صدمة على وجه رئيس أركان الاحتلال هرتسي هاليفي، بعد إطلاق وزير الحرب الجديد يسرائيل كاتس تصريحات تحدث فيها عن هدف مفاجئ للعدوان على لبنان.
أصيب عدد من الفلسطينيين في الضفة الغربية برصاص الاحتلال والاختناق، جراء إطلاق الغاز، خلال اقتحامات بأعداد كبيرة من الجنود.
نقلت الصحيفة الأمريكية، عن الدبلوماسي السوري السابق، بسام بربندي، قوله: "تصور الحكومة نفسها وكأنها تحارب إسرائيل، لكن كانت هذه كذبة؛ فإن لدى بشار ووالده من قبله، معاهدة صامتة، لإبقاء الهدوء على الحدود مع إسرائيل. ولهذا السبب لن تتورط سوريا في النزاع في غزة".
كشف سفير إيران لدى لبنان، مجتبى أماني، عن تفاصيل لحظة انفجار أحد الأجهزة البيجر بيده، والتي اعترف الاحتلال بالوقوف وراءها، وتسبب في قتل عدد كبير وإصابات في أفراد لحزب الله.
بموجب القانون، فإن الحكومة الأميركية لا تستطيع تقديم المساعدات للقوات العسكرية الأجنبية التي تعتبرها وزارة الخارجية الأميركية مُرتكبة "انتهاكات صارخة لحقوق الإنسان".
أعلن حزب الله، استهدافه للمرة الأولى، مقر وزارة حرب الاحتلال "الكرياه"، بسرب من الطائرات المسيرة الانقضاضية "النوعية" وفق وصفه.
دفعت قدرات حزب الله وإيران في نوعية الطائرات المسيرة التي يمتلكانها، والنجاح في إصابة الأهداف بدقة وبتدمير كبير
جاءت دعوة الأسير البالغ من العمر 28 عاما، عبر رسالة صوتية مدتها 3 دقائق و33 ثانية، وجّهها إلى الإسرائيليين، وبثتها "سرايا القدس"، الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي" عبر منصة "تلغرام".
الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 7 مجازر ضد عائلات في قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية
وجّه دافيد غيرو اتهاماً للحكومة الفرنسية "بالتواطؤ" في الإبادة الجماعية المستمرة في غزة، وانتقد صمت وزير الداخلية برونو روتايو تجاه الاعتداء الذي تعرض له دركيان فرنسيان من السلك الدبلوماسي في دولة الاحتلال، حيث قام شرطيون إسرائيليون بإهانتهم خلال زيارة وزير الخارجية الفرنسي لإسرائيل هذا الأسبوع.