هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
في أقوى تهديد من وزير مصري في الحكومة المؤقتة المعينة من قبل العسكر بالقضاء على جماعة الإخوان المسلمين، قال وزير التضامن الاجتماعي الدكتور أحمد البرعي: "سنستمر في مقاومة هذا الفصيل إلى أن يعود إلى رشده أو يُقضى عليه".
ما من شك أن نجاح المشير السيسى فى انتخابات الرئاسة المقبلة بأغلبية ساحقة سوف يثير اشكالية مهمة تتعلق بوضع المعارضة فى نظام الحكم الجديد،
مارست الصحف المصرية الصادرة، السبت، 8 شباط/ فبراير 2014 دعاية سوداء بحق مؤيدي الشرعية والإخوان المسلمين، إذ وصمتهم بالإرهاب، وألصقت حوادث اعتداء على عناصر الأمن وسيارته بهم، وأكدت أن مسيراتهم جاءت محدودة، في وقت ركزت فيه على إقامة تمثال للسيسي بأحد مركز محافظة الأقصر.
شن يونس مخيون رئيس "حزب النور" هجوما عاتيا على جماعة الإخوان المسلمين، واتهمها بالتسبب في كثير من الشرور التي أصابت المجتمع المصري، مبرئا حزبه من أي مسئولية في هذا الصدد، دون أن يوجه أي نقد لوزير الدفاع المشير عبد الفتاح السيسي أو أي من شركاء نظام الحكم الحالي.
المكان أمام نقابة الصحفيين..الزمان 25 يناير 2014.. الهتافات ضد السيسي وضد مرسي.. ضد حكم العسكر وحكم المرشد..
دافع حزب النور (ذو التوجه السلفي) عن تأييده لتعديل "خارطة الطريق" - التي أعلنها قادة الانقلاب العسكري يوم 3 تموز/ يوليو 2014 - مسجلا بذلك تراجعا عن موقفه السابق المستمسك بتطبيق هذه الخارطة بحذافيرها، وعدم إجراء أي تعديل عليها، وبالأخص استمساكه بإجراء الانتخابات البرلمانية قبل الرئاسية.
تتجه السلطات المصرية إلى حل مجالس إدارات 200 جمعية أهلية جديدة بزعم تبعيتها لجماعة "الإخوان المسلمين".
قال الباحث الأمريكي ديفيد بارنيت إن النظام المصري لا يتعاطى مع مشكلة "الجهاديين" بشكل ملائم، ويفضل إلقاء اللوم على الاخوان لتحقيق مكاسب سياسية.
لا يمكن العودة إلى حدود 25 يناير حتى لو أعاد الجيش مبارك إلى قصر الرئاسة. والثورة كما بدا من يوم أمس تحاصر الجيش كما يحاصرھا، وحشد نصف مليون عسكري ورجل أمن، ونشر المدرعات وتحليق الطيران قتل المتظاھرين بالرصاص الحي، وصناعة الإرهاب وتفجير المفخخات لم يمنع الشباب المصري من النزول باستشهادية إلى الشوارع
أعلنت حركة مجتمع السلم، أكبر حزب إسلامي في الجزائر، والممثل لتيار الإخوان المسلمين في البلاد مقاطعة انتخابات الرئاسة المقررة يوم 17نيسان/ أبريل القادم.
في تطور يشير إلى شعور سلطات الانقلاب في مصر بالمأزق، أماطت صحيفة "الشروق" اللثام عن أن وسطاء بأجهزة سيادية عرضوا على بعض الرموز الشبابية بجماعة "الإخوان المسلمين" وحزبها "الحرية والعدالة"؛ تشكيل حزب جديد، يضم كل من يرغب منهم في ممارسة العمل السياسي بعيدا عن الجماعة، لكن هؤلاء الشباب رفضوا العرض بشدة
أكد اللواء عادل سليمان، الخبير الأمني والاستراتيجي ومدير المركز الدولي للدراسات المستقبلية، أن السلطة الحالية تقسم الشعب المصري لشعبين: شعب له الرصاص والقمع، وشعب يتم حمايته، وهذا خطر على الدولة المصرية.
«الجماهير كاس وداير، والصناديق دوارة يا برنس تماما كالميادين»، يعني، إذا كنت قد تعلمت من السنين الثلاثة الماضية دروسا ما، فينبغي أن يكون هذا الدرس أحدها، لذلك لا تضيع وقتك مع من يضيع وقته في مهاجمة الشعب وتطليع العبر فيه لأن اختياره الصناديقي لم يعجبه، فتلك حماقة
منذ أن أعلنت الحكومة المؤقتة في 25 كانون الأول/ ديسمبر 2013 جماعة الإخوان المسلمين "جماعة إرهابية"، بدأ الإعلام المصري في إطلاق هذا الوصف على الجماعة، ووصم أعضائها، وحتى المتعاطفين معها، بالإرهاب، كأن أحدهم وضع إصبعه على زر، ليتحول هذا الإعلام مباشرة إلى وضعية: دمغ الإخوان بالإرهاب..
قال ناشطون حقوقيون إن استمرار النظام الحاكم المدعوم من الجيش في قمع المعارضين والتعدي على الصحافيين، في الوقت الذي يعلن فيه المصادقة على الدستور بنسبة 95% تكذب كل الوعود التي يتحدث عنها دستوره بشأن حرية التعبير.
قالت مصادر أمنية وصحية إن شاباً قتل صباح الثلاثاء برصاصة في صدره خلال اشتباك بين قوات الأمن المصرية ورافضي الاستفتاء بمدينة ناصر جنوبي القاهرة.