هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
معظم الجرحى سقطوا في مواجهات مع حزب الله على الحدود مع لبنان
أثار نص في رواية الشوك والقرنفل، التي كتبها رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، الشهيد يحيى السنوار، إبان فترة سجنه لدى الاحتلال، تفاعلا واسعا عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إنها "تنعى الشهيد القائد محمود حمدان أبو يوسف، قائد كتيبة تل السلطان في رفح، الذي ارتقى شهيدا مقبلا غير مدبر مشتبكا مع جيش الاحتلال في حي تل السلطان، رفقة قائد الطوفان الشهيد المجاهد القائد يحيى السنوار".
بالرغم من تقدمه بالسن، يتجول عبد الرزاق دميرجان (63 عاما) في ولاية شانلي أورفا الواقعة في جنوب تركيا، منذ 11 شهرا، من أجل توعية الناس بأهمية مقاطعة الشركات الداعمة للاحتلال الإسرائيلي.
وصل مستشفيات قطاع غزة 62 شهيدا و300 مصاب، نتيجة 4 مجازر ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي ضد العائلات الفلسطينية خلال الـ24 ساعة الماضية".
نعى العديد من حركات المقاومة والقوى السياسية، بما في ذلك حزب الله في لبنان وجماعة أنصار الله "الحوثي" في اليمن، رئيس حركة المقاومة الإسلامية "حماس" يحيى السنوار، الذي استشهد بعد اشتباك مباشر مع جيش الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة.
نعى مشاهير عرب وأجانب، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، يحيى السنوار، والذي استشهد بعد اشتباك مسلح مع جيش الاحتلال في مدينة رفح.
غوتيريش طالب بضرورة فتح البوابات الحدودية بشكل عاجل وإزالة العقبات أمام تدفق المساعدات
أعلنت حركة المقاومة الإسلامية حماس، اليوم الجمعة، بشكل رسمي استشهاد رئيس مكتبها السياسي يحيى السنوار، بعد اشتباك خاضه مع قوات الاحتلال في مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، أنها تمكنت من استدراج قوات خاصة إسرائيلية لأحد المنازل المفخخة مسبقا، قرب مفترق الصفطاوي غرب مخيم جباليا شمال قطاع غزة.
بحسب التقرير نفسه، فإن جيش الاحتلال الإسرائيلي سحق معظم غزة، وهو يبحث عنه وقتل أكثر من 42,000 فلسطيني، وهجّر مليوني نسمة من بيوتهم وخلق كارثة إنسانية. ولم ير السنوار في العلن، إلا بعد أيام من العملية التي نفذتها حماس ضد دولة الاحتلال الإسرائيلي في 7 تشرين الأول/ أكتوبر.
جاء استشهاد السنوار في اشتباك مباشر وميداني مع جيش الاحتلال، ليعكس الشخصية الواضحة التي تكشفت منذ صعوده إلى المناصب القيادية، بعد الإفراج عنه ضمن صفقة "وفاء الأحرار" في عام 2011.
لا يبدو أن الحرب قريبة النهاية بعد اغتيال الاحتلال الإسرائيلي لزعيم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في غزة، يحيى السنوار، كما أن خطة اليوم التالي كما يطلق عليها في الإعلام، غير واضحة، وهو ما يجعل اغتيال السنوار نصرا إسرائيليا فارغا، بحسب واشنطن بوست.
نور الدين العلوي يكتب: وجب التذكير بأن المعركة واحدة، وأن أبا إبراهيم وأبا العبد ورجالهم شهداء معركة أكبر من غزة، بل هي معركة تحرير أمة ودفعها في طريق الديمقراطية والعدو الحقيق، الذي كسر ظهر الشعوب وعطلها عن نصرة الديمقراطية في أقطارها، وعن نصرة المقاومة في غزة والضفة ولبنان. هم تيارات التخذيل العربي اليسارية أولا قبل أي فصيل آخر.
في الوقت الذي يواصل فيه الاحتلال حصاره الاقتصادي والمعيشي على الشعب الفلسطيني في غزة، في محاولة فاشلة لكسر إرادته، تتطلع أوساطه الأمنية والاستخبارية لملاحقة المقاومة الفلسطينية خارج حدود الأراضي المحتلة، بالزعم أن هناك دولا في المنطقة تدعمها مالياً، ومنها تركيا، حيث لا يتورع الاحتلال بالتحريض عليها، بزعم أنها تؤوي في أراضيها قادة حماس، وتسهّل لهم معاملاتهم المالية وتحركاتهم.
ياسر عبد العزيز يكتب: لا شك أنه لاستشهاد السنوار تأثير على حركة حماس، فغالبا سيؤدي إلى تغييرات في القيادة داخل الحركة، لكنه بأي حال من الأحوال، لن يؤثر على استراتيجيتها في التعامل مع الاحتلال، ولنا في اختيار السنوار نفسه خلفا لهنية العبرة.