هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
راقبت الصحف العبرية نتائج الانتخابات التركية وفوز أردوغان على منافسه كليتشدار أوغلو..
تمكن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان من الحصول على ثقة الناخبين لجولة رئاسية جديدة تمتد لخمس سنوات، وسط تنافس حاد مع منافسه كليتشدار أوغلو في المناطق الجغرافية السبع في تركيا..
سليم عزوز يكتب: أفقدت الرسالة القادمة من إسطنبول أقواما من بني جلدتنا اتزانهم، كان يدركون أنها النهاية لأردوغان، وهم وإن تصالحوا مع أردوغان فلم يذهبوا في صلحهم بعيداً في انتظار لحظة سقوطه لإعلان فرحهم، وأن المصالحة كانت تكتيكاً..
ردد المصلون التكبيرات بصوت عال قبل وبعد أداء صلاة الفجر، احتفاء بفوز أردوغان على منافسه زعيم حزب الشعب الجمهوري كمال كليتشدار أوغلو..
قال الأكاديمي الإماراتي عبد الخالق عبد الله، إن أردوغان "فاز بفارق 4 نقاط فقط"، مضيفا أن "أكثر من 47 بالمئة من الشعب التركي لم يصوتوا له، ولا يرغبون به رئيسا"..
هنأت فرق كرة القدم الكبرى في البلاد، الرئيس رجب طيب أردوغان بعد إعادة انتخابه في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية..
أحرز الرئيس التركي رجب طيب أردوغان تقدما في منطقة الزلزال، وتقدم في 10 ولايات من أصل 11، وكان معدل التصويت له مرتفعا مقارنة بالجولة الأولى..
أفرد الإعلام الغربي حيزا واسعا لفوز الرئيس التركي رجب طيب أردوغان..
التحول الثقافي والأيديولوجي خلال العقدين الأخيرين ساهم في تقوية تركيا وليس إضعافها، وعودتها إلى المحيط كان عاملا مؤثرا لبناء إمبراطوريتها السابقة سيساهم بإعادة إحياء دورها الطليعي، وكان للحزب الحاكم دور مباشر في ذلك.
وصفت سمية الغنوشي فوز الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بأنه انتصار لمشروع والدها التحرري.
توجه رجب طيب أردوغان بالشكر للشعب التركي، بعد إعادة انتخابه رئيسا للبلاد في جولة الإعادة من الانتحابات الرئاسية التي جرت الأحد.
أعطت التعديلات الدستورية التي أقرتها تركيا باستفتاء شعبي عام 2017 صلاحيات واسعة للرئيس، حيث سيواصل رجب طيب أردوغان توليه رئاسة البلاد بـ18 صلاحية..
أقرت المعارضة التركية بخسارتها الانتخابات الرئاسية أمام الزعيم التركي رجب طيب أردوغان الذي جدد ولايته للمرة الثالثة تواليا حتى عام 2028..
أثارت خسارة المعارضة التركية، ومرشحها للرئاسة سخرية واسعة بين المغردين الأتراك..
برغم التحشيد الواسع الذي عمل عليه حزب الشعب الجمهوري منذ شهور، ومحاولة استدعاء الخطاب القومي، والتركيز على ضرورة طرد اللاجئين لاستقطاب مزيد من الناخبين الأتراك، إلا أن كليتشدار أوغلو فشل مرة جديدة أمام حزب العدالة والتنمية في الانتخابات..