هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يضم صندوق الاستثمار التركي دول تركيا وأذربيجان، وكازاخستان وأوزبكستان وقيرغيزستان، ويبلغ رأس المال المشترك في الصندوق 500 مليون دولار في المرحلة الأولى
تغيرت نبرة وسائل إعلام غربية، بعد هجوم واسع على الرئيس التركية، إلى الحديث عن قدرته على نيل الثقة الشعبية، بعد فوزه في الانتخابات.
كشفت الجريدة الرسمية الذمة المالية لأردوغان، وما يملكه وزوجته أمينة من ممتلكات وعقارات وأموال.
فشلت المعارضة التركية رغم تجمعها ضمن طاولة واحدة ومرشح مشترك واحد، في الحصول على الأغلبية البرلمانية وهزيمة أردوغان، وسط أخطاء وقعت فيها ما قبل الانتخابات وخلال الحملات الانتخابية.
أعلنت هيئة الانتخابات التركية أن أردوغان حصل على 52.18 بالمئة من الأصوات في جولة الإعادة من الانتخابات الرئاسية..
كشف الأمين العام لحلف الناتو عن نيته زيارة تركيا للقاء أردوغان وإقناعه بأن عضوية السويد مفيدة للحلف بأكمله ولتركيا بالطبع..
المسألة لم تنتهِ بفوز الرئيس أردوغان لفترة جديدة، ولكنها بداية لعمل شاق يجب أن يسعى من خلاله الرئيس وكل معاونيه وداعميه لمواجهة المشكلة الاقتصادية، وإيجاد الحلول الناجعة لها، ومعالجة مشكلة الاستقطاب السياسي، الذي زاد من حِدة العنصرية في المجتمع التركي..
هكذا لعبت النساء المحافظات دورا بارزا في فوز أردوغان بفترة رئاسية جديدة، لم يكتفين بالتصويت لأردوغان بأعداد كبيرة، ولكنهن أيضا أقنعن أصدقائهن وأقاربهن بفعل الشيء نفسه.
ماجد عزام يكتب: عاشت تركيا عرسا انتخابيا بهيجا تكرر مرتين، مؤكداً حقيقة الديمقراطية الراسخة في البلاد على عكس الضخّ في الإعلام الغربي طوال السنوات الماضية، وكما في أي نظام ديمقراطي امتلكت المعارضة كامل الحرية في تنظيم نفسها مؤسساتياً وسياسياً وإعلامياً، بما فيها تلك التي تتماهى أو تدافع علناً التنظيمات الإرهابية، بينما أعطى الشعب ثقته للرئيس والتحالف الداعم له وتفويضاً واضحاً للمضي قدماً في برنامجه السياسي والاقتصادي والاجتماعي الطموح
ذكرت صحيفة واشنطن بوست أن أردوغان هو الحليف الذي لا يرغب الغرب التعامل معه، ولكن لا خيار دون ذلك، مشيرة إلى أن الغرب لديه أوراقا للضغط عليه.
قدم هشرات زعماء الدول التهاني لأردوغان بمناسبة فوزه بولاية رئاسية جديدة لمدة خمس سنوات.
يسود الترقب بشأن التشكيلة الوزارية الجديدة لحكومة أردوغان الذي أعيد انتخابه لرئاسة البلاد لمدة خمس سنوات، وسط توقعات بتشكيل وزارات جديدة، وبروز أسماء فاعلة ضمن حكومته.
أميرة أبو الفتوح تكتب: لقد شهدت تركيا عرساً ديمقراطياً رائعاً، تنافس فيه مَن بأيديهم السلطة مع معارضيهم تحت سمع وبصر العالم أجمع، شارك فيه ما يقرب من 90 في المائة من أعداد الناخبين، وهي نسبة لا يوجد لها مثيل في أعرق الديمقراطيات الغربية
أعلن الرئيس السابق لحزب "الشعوب الديمقراطي" التركي، صلاح الدين دميرطاش، من داخل محبسه عن اعتزاله العمل السياسي..
اللبؤة مهداة إلى الرئيس رجب طيب أردوغان، من قبل الرئيس السوداني المعزول عمر البشير..