هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تجمع زهاء 1200 شخص الجمعة في نيويورك في حديقة “واشنطن سكوير” داعين إلى الدفاع عن الحقوق والحريات بعد انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة.
رصدت غرفة عمليات التنسيقية المصرية للحقوق والحريات، الجمعة، 71 واقعة اعتقال تعسفي في العديد من المحافظات المصرية، التي شهدت مظاهرات ضمن فعاليات "ثورة الغلابة".
أعرب المجلس الثوري المصري عن قلقه من مواجهة الاحتجاجات المصرية المتوقعة في مظاهرات اليوم الجمعة (11 تشرين الثاني/ نوفمبر) بالعنف والقمع الشديد من نظام الانقلاب في مصر.
مع بدء الساعات الأولى من ليل الجمعة، 11 تشرين الثاني/ نوفمبر 2016، دخلت مصر في حالة من الشلل التام، بعد أن لزم ملايين المواطنين منازلهم، وتقرر خروج مظاهرات موزعة على مدار اليوم، تحمل عنوان "ثورة الغلابة 11/11"، من قبل رافضين للانقلاب العسكري، وساخطين على تدهور الأوضاع العامة، وسط توقعات بحدوث مفاجآت
لجأ نظام قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي؛ للعديد من الوسائل لإجهاض تظاهرات الجمعة (11/11)، التي تمت الدعوة إليها تحت شعار "ثورة الغلابة"
دعا التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب بمصر إلى أسبوع ثوري جديد قال إنه استجابة لتطلعات المصريين وحقوقهم، بعنوان "حق الغلابة" تحت شعار "افتحوا الميادين"، مشدّدا على أن التغيير لصالح الشعب لا يأتي من شرق أو غرب، بل بيد الشعب ولصالح مطالبه المشروعة.
قالت الهيئة التحضيرية للجمعية الوطنية المصرية، التي يعتزم معارضون مصريون تأسيسها خلال الفترة المقبلة، إنها تراقب الدعوات الشعبية للتظاهر، وتؤكد على حق الشعب المصري
أكدت جماعة الإخوان المسلمين مشاركتها في تظاهرات غد الجمعة مع جميع أفرادها، وتأييدها للمطالب "الشعبية المعلنة بالعيش والحرية والعدالة الاجتماعية والرافضة للقرارات الاقتصادية" التي وصفتها بـ"الكارثية"، كما أعلنت أن مشاركتها غدا هي جزء من توجهها الثوري منذ ثورة يناير 2011.
طالب عبد الفتاح السيسي، مساء الاثنين، قيادات الجيش والشرطة والاستخبارات في بلاده بـ"اليقظة والحذر".
تأتي هذه الأسئلة بينما يردد البعض بأن تلك الدعوة للتظاهر "مجهولة الهوية"، وأنه يقف خلفها أذرع مخابراتية
يشن الإعلام المؤيد للانقلاب في مصر؛ حملة تحريض ضد من قد يشارك في تظاهرات "ثورة الغلابة" يوم 11 تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل، ووصل الأمر إلى حد مطالبة أنصار النظام بقتل المتظاهرين باعتبارهم خونة وعملاء.
أكد وزير الداخلية المصري مجدي عبد الغفار، الأحد، أن المرحلة التي تمر بها مصر حاليا بالغة الدقة والحساسية، وتواجه تحديات غير مسبوقة، مطالبا القيادات الأمنية بضرورة الاستعداد لكافة السيناريوهات الأمنية المحتملة من خلال ما وصفها بالمعلومات الدقيقة، والتخطيط العلمي، والتدريب والتأهيل الجيد للعنصر البشري
أطلقت الشرطة الفلبينية الغاز المسيل للدموع لتفرقة نحو ألف متظاهر أمام السفارة الأمريكية في العاصمة مانيلا، الأربعاء، بينما أظهرت لقطات تلفزيونية سيارة دورية تابعة للشرطة وهي تصدم متظاهرين بعد محاولة للاعتداء عليها.
مع اقتراب يوم 11 تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل، الذي يتوقع أن تنطلق فيه تظاهرات حاشدة تحت شعار "ثورة الغلابة"، يحاول الإعلام المصري المؤيد للانقلاب بشتى الطرق منع المواطنين من المشاركة في هذه الفعاليات خوفا من تحولها إلى ثورة حقيقية تطيح بالنظام الحاكم.
شهدت العاصمة الفرنسية باريس، الأحد، مظاهرة مناهضة لقانون زواج المثليين، النافذ منذ 3 سنوات.
تصاعدت في مصر النداءات الداعية للاحتشاد في الشوارع والميادين، يوم 11 تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل، للاحتجاج على تدهور الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية في البلاد، تحت اسم "ثورة الغلابة".