هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
للجمعة الثالثة والثلاثين على التوالي، يواصل الجزائريون الاحتشاد في الميادين العامة مطالبين برحيل رموز النظام، وإطلاق سراح معتقلي الحراك.
مظاهرات العراق، ورغم محاولة بعض الأطراف ركوب موجتها، أوصلت رسالة كبيرة للعالم مفادها أنّ العراقيّين في الجنوب قبل غيرهم غير مؤيّدين لأسلوب إدارة البلاد، وأنّهم فاهمون لحقيقة أنّ العمليّة السياسيّة خلّفت هذا الكمّ الهائل من الخراب الماليّ والإداريّ، وأنّها عجزت عن تقديم المأمول منها!
تراجعت سندات العراق السيادية المقومة بالدولار 1.2 سنت إلى أدنى مستوى في أربعة أشهر اليوم الجمعة بعد ارتفاع أعداد القتلى في مظاهرات عنيفة بأنحاء البلاد إلى 46 في ظل تصاعد سريع لوتيرة الاضطرابات.
تباينت أراء سياسيون ومحللون المصريون عن مدى نجاع سياسة الإرباك والإنهاك التي شهدتها مصر خلال الأيام الماضية في زعزعة استقرار نظام الانقلاب العسكري.
تسلق شاب مصري رافعة مقابلة لبرج الشارد، في العاصمة البريطانية لندن، وهدد بالقاء نفسه، في محاولة منه للفت الأنظار حول أوضاع حقوق الإنسان في مصر.
ربما قد دقت ساعة الشعب، وهو قادر (وسيفعل) لكن.. هل دقت ساعة السياسيين والمفكريين والإعلاميين، وكل مصري مهموم بالشأن العام، ليكونوا على قدر المسؤولية؟!?
على الرغم من كل ما قاموا بفعله وأقدموا على الإنفاق عليه بلا حساب، إلا أن الجماهير لا تزال قادرة على الخروج للتعبير عن إرادة الأمل والقيام بفعل التغيير
يجب أن يستفاد من الطوفان القادم بترشيده حتى لا تتحول الثورة إلى فوضى.. يجب أن تعلم الجماهير لماذا تخرج، ولماذا تضحي. كما يجب أن تعلم الثورة تحتاج أمرين: نفس طويل وكسر لحاجز الخوف
أصوات ظاهرة في معارضة السيسي، عادت للخطاب التقليدي في الرهان على الدولة نفسها، ممّا يعني أنّها لم تستفد من أهمّ ما في تسجيلات محمد علي التي تحمّست لها، ويعني ركود تفكيرها، وجموده عند ما قبل ثورة يناير حتّى، عند خرافات أسطرة الدولة وجيشها ومؤسساتها
ما تمر به مصر "والمنطقة بالتبعية" منعطف بالغ التعقيد والحساسية، يحتاج إلى قيادة رشيدة للحراك تدرك أهمية تفاعل قوى الداخل (رغم عيوبها) مع ما يحدث، ويحتاج إلى معارضة في الداخل تدرك حساسية الفرصة وآثار ضياعها عليهم..
السؤال: هل يستطيع السيسي باني القصور وفاتح البحور، وصاحب الكفتة، أن يقرأ بيتاً من القصيدة، تخيّلوه يستشهد في إحدى خطبه ببيت شعري من هذه القصيدة! ح تشوفوا العجب؟
قال خبير إسرائيلي في الشؤون الدولية، إن "المظاهرات التي تشهدها مصر في الأيام الأخيرة تشكل إشارة أولى على زعزعة مملكة الخوف التي أقامها عبد الفتاح السيسي في السنوات الأخيرة، رغم ما يحظى به من دعم سعودي إماراتي بلا حدود، إلى الدرجة التي دفعت وسائل إعلامهما لتجاهل المظاهرات المصرية".
علق الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، على المظاهرات الأخيرة التي خرجت ضد رئيس الانقلاب في مصر عبد الفتاح السيسي، قائلا إن هناك قوى تسعى لإحداث فوضى في البلاد.
شهدت عاصمة ولاية "جامو وكشمير" الهندية، سريناغار، 23 مظاهرة خلال الساعات الـ24 التي تلت خطاب رئيس الوزراء الباكستاني، عمران خان، أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة.
هذه التصورات جميعها كانت سبباً في تثبيط الهمم، وفي تخاذل البعض، فما دام الانقلاب واقعا لا محالة، فلماذا نكون طرفاً فيه؟ ولماذا نشارك في تمكين طرف في السلطة من الطرف الآخر؟!
نشرت مجلة "إيكونوميست" تقريرا، حول التطورات الأخيرة في مصر والمظاهرات الشعبية المطالبة برحيل الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، قائلة إنه يبدو أن الشرطة المصرية فوجئت بالمظاهرات في 20 أيلول/ سبتمبر..