هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أشرف دوابة يكتب: غير العدوان على غزة رؤية الرأي الشعبي العالمي لا سيما الأمريكي والأوروبي بتلك القضية العادلة، وحتما بعدها ستنشغل الولايات المتحدة بنفسها وبمشاكلها الداخلية قبل الاهتمام بهذا الكيان..
قال رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم اليوم الأربعاء إن ماليزيا ستمنع شركة الشحن الإسرائيلية زيم من الرسو في موانئها.
عماد الشدياق يكتب: يبدو أنّ أوكرانيا ستقع في الأشهر القليلة المقبلة ضحية المصالح الدولية، وكذلك ضحية الأولويات الأمريكية، وربّما تذعن للنقص في المساعدات الغربية، فتكتفي بإعلان انتصارها في "معركة" قبول طلب انضمامها إلى الاتحاد الأوروبي مؤخرا، على الرغم من الواقع المرير الذي يكشف بدوره أنّ هذه الدعوة وهذا القبول، تعتريهما صعوبات جمّة
ساري عرابي يكتب: من الواضح أنّ النقاش الرافض لتلك التصوّرات كلّها، من أعلاها تفاؤلا إلى أكثرها استعدادا للأخذ بالمقترحات المسماة تاريخيا بالواقعية، هو نقاش في واقعيتها، وعليه فليس ثمّة معنى للجهد الذي يبذله بعضهم عادة للتبشير بالواقعية، فالواقعية في المضمون وفي الإمكان، وليست في المبدأ..
تعرض الممثل الهوليوودي الأمريكي، أليك بالدوين، للتوبيخ من قبل متظاهرين مناهضين للاحتلال الإسرائيلي، مساء الاثنين، بعد أن تدفق مئات من المتظاهرين المناصرين لغزة إلى محطة بنسلفانيا ومحطة غراند سنترال..
تكشف حرب الإبادة التي يشنها الكيان على الشعب الفلسطيني، خاصة في قطاع غزة عن واقع مرّ وصارخ في التناقض بين غرب رسمي وواقعي في مواقفه والسياسة التي يطبقها، وعالم عربي رسمي غارق في غالبيته في النفاق.
حامد أبو العز يكتب: كان من الممكن على العرب اللعب بأوراق رابحة مهمة مثل تعطيل عبور السفن الإسرائيلية عبر البحر الأحمر الذي فرضه الحوثيون، لوقف العدوان على قطاع غزة وفرض أنفسهم كلاعبين دوليين مهمين بدون حتى التهديد بالسلعة الاستراتيجية الأهم التي يملكونها وهي النفط. ويبدو أنّهم وكالعادة اختاروا أن يقفوا في الجانب الخاطئ من التاريخ؛ بوصفهم عاملا في استمرار العدوان الإسرائيلي على شعب قطاع غزة
سليم عزوز يكتب: على المقاومة أن تملي شروطها بما يتناسب مع الجرائم الصهيونية ومع حجم النصر غير المسبوق في تاريخ إسرائيل
يصل وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن إلى دولة الاحتلال في زيارة شرق أوسطية تشمل كلا من البحرين وقطر و"إسرائيل" لبحث تطورات الحرب على غزة..
تعطلت بعض خدمات محطات الوقود في العاصمة الإيرانية طهران بحسب التلفزيون الرسمي ووكالة الأنباء وأشارت المعلومات إلى عملية قرصنة إسرائيلية..
قال المتحدث باسم البيت الأبيض يوم الخميس 14 كانون الأول/ديسمبر الجاري؛ إن الولايات المتحدة تسعى لإنهاء الحرب بين إسرائيل وحماس «في أقرب وقت ممكن». في الوقت الذي ضغط فيه مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، في زيارته الأخيرة لإسرائيل على حكومة نتنياهو للتخفيف من حملتها العسكرية العنيفة، والتركيز بدلا من ذلك على عمليات محددة. وفي لقاء مع كبار المسؤولين الإسرائيليين، قال سوليفان؛ إن إدارة بايدن تريد من الجيش الإسرائيلي إنهاء المرحلة الحالية من القتال «العنيف» في غزة في غضون أسابيع.
لم يصل وزيرا خارجية بريطانيا وألمانيا للدعوة لوقف فوري لإطلاق النار، لكنهما شددا على "وقف إطلاق نار مستدام"، وأشارا إلى أن "الكثير جدا من المدنيين قد قتلوا" في غزة.
قالت جماعة أنصار الله اليمنية "الحوثي"؛ إن البحر الأحمر آمن للإبحار، وإن الجماعة لا تستهدف سوى السفن المتعاملة مع الاحتلال الإسرائيلي فقط.
طارق الزمر يكتب: يمكن أن نرصد ملامح ومظاهر عديدة لهزيمة إسرائيل وحلفائها، والتي أهمها تعرض نظرية الأمن الإسرائيلي للانكشاف الهائل، بما لم يحدث من قبل على مدى عقود الصراع، وهو ما جعل الدولة اليهودية بكل مكوناتها وأهدافها في مهب الريح، وأعاد المشروع الصهيوني إلى بداياته الأولى، حيث الحاجة إلى إثبات الوجود والهيبة، وتأكيد القدرة على حماية المهاجرين في مواجهة الهجرات العكسية
صلاح الدين الجورشي يكتب: الخطاب الصهيوني بامتياز، قائم على الاستعلاء وتوظيف التراث الديني اليهودي بشكل فج. ولا ندري كيف يثق الغرب العلماني في هؤلاء، ويتعامل معهم، ويدعمهم، ويرى فيهم الديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط!! ويصر هذا الغرب العلماني في المقابل على وصف حماس بالإرهابية لمجرد كونها تدافع عن وطنها المحتل
ممدوح الولي يكتب: الشعوب العربية والإسلامية تدفع ثمن تخاذلها منذ سنوات، فيما يخص قضايا الحريات والابتعاد عن أنماط التنمية المطلوبة والتقاعس عن مساندة أشقائها المستضعفين. ولا يقتصر الثمن على الإحساس بالإهانة وهي تشاهد على الشاشات مشاهد الإبادة الجماعية في فلسطين، وهي عاجزة عن مجرد إدخال بعض الطعام للجوعى في غزة، ولكنه يمتد إلى تدهور أحوالها الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، حين ينغمس شبابها في الملذات والشهوات والإدمان هروبا من مواجهة الواقع الأليم والإحساس بالعجز