هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حمزة زوبع يكتب: البحث عن النصر المفقود ليس الشغل الشاغل لنتنياهو ولا حكومة الحرب التي حضر اجتماعاتها كل من رئيس الولايات المتحدة الأمريكية بايدن ووزير خارجية ثم وزير دفاعه، بل هو الصداع المستمر في رؤوس بعض الحكام العرب الذين يصيبهم التوتر والقلق مع سماع الأخبار الجيدة عن المقاومة في فلسطين
رفضت حماس المزاعم الإسرائيلية عن ارتكاب عناصرها اعتداءات جنسية ضد النساء خلال هجومها في 7 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، ووصفتها بأنها "حملات صهيونية مضللة"
ساري عرابي يكتب: هل هي حرب "إسرائيل" وحدها، مجتمعا وجيشا وأمنا وساسة؟! أم هي أوسع، و"إسرائيل" فيها اليد الباطشة، ومرتكز الفعل والانتقام؟!
ومنذ استهدفته المحكمة الجنائية الدولية بمذكرة توقيف في آذار/مارس بتهمة ارتكاب جرائم حرب، قلل بوتين من رحلاته إلى الخارج.
ولفتت إلى أنه "إذا ما تنافس رئيس السلطة الفلسطينية في الانتخابات أمام مرشح حماس، إسماعيل هنية، فسيهزم أبو مازن، ولن ينال إلا 37 في المئة من الأصوات مقابل 58 في المئة لهنية".
نزار السهلي يكتب: البحث عن سبل إنقاذ غزة من المذابح والتدمير الممنهج وإنقاذ القضية الفلسطينية بشكل عام، بحاجة لوسائل مختلفة عن التي اعتاد عليها العرب ودبلوماسيتهم السابقة بميوعة المقاييس التي فرضها خطاب وموقف عربي رسمي، مع غياب رقعة المشاركة الشعبية العربية، ما جعل من كل السياسة العربية غير قابلة للتصديق من قبل الشارع العربي ولا تحظى أصلا باحترام المجتمع الدولي، ولا من العدو نفسه غير الآبه بقلق واستهجان ورفض عربي للعدوان
كان النهج الذي اتبعه الرئيس الأمريكي جو بايدن في التعامل مع غزة بمثابة كارثة أخلاقية وسياسية جعلت عودة ترامب إلى البيت الأبيض أكثر احتمالًا؛ فما الذي يمكن عمله حيال ذلك؟
يدور الحديث حول التشكيك بنزاهة المدعي العام لمحكمة الجنايات الدولية كريم خان فيما يتعلق بفلسطين وانحيازه للاحتلال الإسرائيلي
بحري العرفاوي يكتب: لماذا لا يُسمح بانتصار حماس؟ أو لماذا يُخشى انتصار حماس؟ هذه الخشية ليست حالة غربية صهيونية فقط، إنما هي حالة عربية أيضا، فكثير من حكام العرب يتمنون هزيمة حماس بل وينتظرون لحظة "القضاء عليها"..
كشف رئيس وزراء الأردن الأسبق علي أبو الراغب عن تفاصيل لقاءات إسرائيلية مع الملك حسين حول العلاقات بين المملكة ودولة الاحتلال..
حلمي الأسمر يكتب: العقل الجمعي الصهيوني بدا يائسا من انتصاره في حرب كل خياراتها مستحيلة، وتجري وفق إيقاع المقاومة بعيدا عن خطط جنرالات العدو ومن شاركهم من جنرالات البنتاجون، ولعل هذا بالضبط ما يدفع العدو للتصرف بهستيريا في غزة، ويمعن في الإبادة، بحثا عمن يسميهم "الأشباح" الذي يقنصون جنوده ويفجرون آلياته، وهو يعتقد والحالة هذه أن عليه مسح كل غزة، للوصول إلى هدفه
أحمد الحيلة يكتب: يبدو أن هناك شيئا ما يُخطّط له، وينفّذ بشكل غير معلن وبدون ضجيج إعلامي، وقد يكون أحد ملامحه أو مخرجاته هو تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، وما المجازر المستمرة على مدار الساعة من شمال القطاع إلى جنوبه إلا لدفع السكان إلى النزوح تدريجيا من الشمال إلى الجنوب ومن غزة إلى خان يونس إلى رفح فإلى سيناء قسرا
قال رئيس شرطة إنه من المحتمل أن يكون ذلك "عملا متطرفا من الاحتجاج السياسي"، مضيفا أنه "كان هناك علم فلسطيني في مكان الواقعة"..
ياسر عبد العزيز يكتب: كانت تحية الفتاة "الإسرائيلية" مايا ريغيف، في أثناء صعودها إلى سيارة الصليب الأحمر منذ أيام للقسامي الذي أوصلها للصليب الأحمر، وتلفّظها بلغة عربية ركيكة بكلمة "شكرا" في إعجاب طفولي، إنما هو أصدق دعاية للحالة التي استطاعت المقاومة صناعتها في علم العلاقات العامة.
اتفقت إسرائيل وفرنسا على منع حزب الله اللبناني من الدخول في الحرب التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة وابعاده عن الحدود مع إسرائيل.