هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
اجتياح رابعة بجنود الطاغية، وهو الحدث المتصل من التفويض إلى الرقص على أنغام "تسلم الأيادي"، أحال الحدث إلى هول وجوديّ، ليس فقط لأن مئات من المظلومين العزّل سُحقوا أمام الكاميرات، ولكن أيضًا لأننا بتنا أكثر وعيًا بسعة الانحطاط الآدمي..
تنوعت مواقف النساء يوم مجزرة فض رابعة العدوية والنهضة بالقاهرة بين مواجهة قوات الانقلاب العسكري، والوقوف أمام المدرعات والمجنزرات والمصفحات والجنود المدججين بالسلاح، إلى جانب إنقاذ الجرحى.
تجمع مئات المشيعين في مدينة نيويورك، الاثنين، لحضور جنازة إمام مسلم ومرافقه قتلا يوم السبت، بينما استجوبت الشرطة رجلا بشأن الحادث الذي يراه الكثير من أبناء الجالية البنجلادشية جريمة كراهية.
هل يمكن الحديث عن أخطاء للمعتصمين قبل مجزرة رابعة؟
ذكر الموقع الرسمي لفضائية "LTC" على موقع "يوتيوب" أن حريقا مفاجئا شب في سقف استوديو برنامج "صح النوم"، للإعلامي محمد الغيطي، على الهواء، مما تسبب في دفعه للخروج إلى فاصل إجباري، وقطع الاتصال مع مختار نوح، عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان (هيئة حكومية)، مساء الأحد.
واصل الإعلاميون المحسوبون على رئيس الانقلاب عبدالفتاح السيسي، لليوم الثالث على التوالي، هجومهم الشديد على جماعة الإخوان المسلمين، واعتصامي رابعة والنهضة، في الذكرى الثالثة لفضهما الدموي، التي حلت الأحد..
إن"رابعة" كانت نقطة فاصلة، ميز الله بها الخبيث من الطيب، والبشر من الحجر، والكائن الحي عن الجماد الذي لا يتأثر ولا يتألم، فارتفعت بشهدائها رمزا عالميا لا يضرها من ضل..
قالت منظمة "هيومن رايتش ووتش" الحقوقية، إن السلطات المصرية وبعد ثلاث سنوات على مجزرة رابعة لم تحاسب أحدا، ولم تتخذ الأمم المتحدة أي تدابير تذكر لمحاسبة المتورطين..
تباينت نهايات ومصائر عدد من الشخصيات أعلنت تأييدها لمذبحة الفض الدموي لاعتصامي ميداني رابعة والنهضة يوم 14 آب/ أغسطس 2013، فمنهم من أصبح رهين السجن، أو تعرض للنفي أو القتل، في عمليات يسودها غموض شديد..
كشف البرلماني المصري السابق محمد محيي الدين، عن أنه كان هناك اجتماع يهدف إلى حل الأزمة "سياسيا وسلميا"، كان من المقرر عقده صباح يوم 14 آب/ أغسطس 2013 (وهو اليوم الذي حدث فيه فض اعتصامي رابعة والنهضة)، وأن الدولة كانت على علم بهذا الاجتماع، لكنها استغلته كطعم وخديعة لقادة الاعتصامات، كي يكون الفض مبا
نفى وزير التخطيط والتعاون الدولي المصري السابق، الدكتور عمرو دراج، صحة ما ذكره الداعية السلفي محمد حسان بشأن المفاوضات التي سبقت مجزرة فض اعتصامي رابعة العدوية والنهضة.
ثلاث سنوات مضت على مذبحة رابعة، ولا تزال دماء الأبرار تنتظر أن تدب الحياة في عالم الأموات الذين يمشون على ظهر الأرض، ليتم القصاص العادل
دعت شخصيات معارضة مصرية بارزة إلى أن تكون ذكرى مجزرة "رابعة" محركا ووقودا لانطلاق مسيرة الشعب المصري بكل طوائفه لتحرير مصر مما وصفوه بالتبعية، وسيطرة منظومة الفساد، وتحرير إرادة المصريين من هيمنة فئة حاكمة.
بينما كانت رصاصات قوات الانقلاب تخترق أجساد المصريين من أنصار الرئيس محمد مرسي، وبينما كان الدم يسيل في ربوع وميادين وشوارع مصر، استفزت تلك المشاهد فنانين مصريين وعربا وأجانب، فأصدروا أغاني وأناشيد عبرت عن ذلك الواقع الدامي، وحاولت كلماتها أن تكرم الضحايا وتزرع الأمل.
على مدار 48 يوما من اعتصام "رابعة العدوية"، شرقي القاهرة، الذي نظمه مؤيدون لمحمد مرسي، أول رئيس مدني مصري منتخب ديمقراطيا، عقب الإطاحة به في 3 يوليو/تموز 2013، لعبت المنصة الخشبية المقامة في قلب الاعتصام دورا حماسيا وإعلاميا، وشكلت منبرا لإعلان المواقف والخطوات التصعيدية، واعتلاها وجوه عدة من أبرز ق
جددت جماعة الإخوان المسلمين في مصر إعلان موقفها بأنها لن تتنازل عن شرعية الرئيس محمد مرسي، الذي وصفته بأنه "رئيس كل المصريين، ولا عن حقوق الشهداء والمصابين والمعتقلين وكل المظلومين والمضطهدين، ولا مساومة على حق الشعب في العيش والحرية والعدالة الاجتماعية".