هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يقدِّم الأديب الفلسطينيُّ الكبير إميل حبيبي شخصيةً معلَّقةً بين كلّ نقيضَين، فسعيدٌ بطل الرواية شخصٌ خانعٌ مطأطئ الرأس لدولة الاحتلال الصهيوني، لدرجة أنه عينٌ للنظام على الوسَط العربيّ، لكنّه حين أحبَّ وتزوَّج لم ينجذب إلا لنساءٍ معتزّاتٍ بهويّتهنّ العربية.