هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تستمر آلة القتل الإسرائيلية بالفتك بالفلسطينيين منذ 302 يوما، ومع ذلك لا تزال تكتسب غطاء شرعيا، ودعما دوليا لا سيما من قبل الولايات المتحدة الأمريكية.
اشتعلت المنطقة بعد اغتيال رئيس وزراء فلسطين المنتخب إسماعيل هنية، وسط توقعات برد إيراني وشيك وغير مسبوق على الاحتلال الإسرائيلي، الذي لا يزال ينفي صلته باغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس".
قال نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين الأردني؛ إن الأردن لن يسمح لأي أحد بتحويله لساحة معركة.
اتخذت السلطات القطرية تدابير مشددة لتأمين مراسم تشييع رئيس الوزراء الفلسطيني المنتخب، إسماعيل هنية، الذي اغتيل في العاصمة الإيرانية طهران.
واستعرض جانبا من الممارسات التي يقوم بها مسؤولو الاحتلال قبل عطلة الكنيست، واتهمت فريق نتنياهو بالسعي للسيطرة على المناصب والوظائف.
تورط الاحتلال الإسرائيلي بقتل عشرات آلاف المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة على مدار الشهور العشرة الماضية، وها هو اليوم يتورط أيضا بقت
شكل اغتيال رئيس الحكومة الفلسطينية المنتخب إسماعيل هنية حالة غير مسبوقة من الغضب الفلسطيني والإيراني، حيث أن الاغتيال جرى على الأراضي الإيرانية، وهو ما دفع الاحتلال الإسرائيلي إلى الاستنفار، وتوقع الرد القاسي في أي لحظة.
عبء الردّ على الجريمتين سيقع بالدرجة الأولى على "حماس"، وعلى "حزب الله"، الذي قد يوسّع دائرة الاستهدافات بما يتجاوز ضوابط وقواعد الاشتباك المعروفة، ودون أن نتجاهل الإسناد من جبهتي اليمن والعراق.
طبيعة هذه الزيارة تتجسد من خلال هذا الوفد رفيع المستوى، حيث تتركز أجندتها على "أهمية التعاون بين واشنطن والرياض لتعزيز العلاقات الأمنية وتشكيل حلف إقليمي ودولي بما يخص البحر الأحمر".
كذّبت وكالة "فارس" الإيرانية شبه الرسمية الرواية التي كشفت عنها صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية حول اغتيال إسماعيل هنية بواسطة عبوة ناسفة زرعت في مقر إقامته قبل نحو شهرين من استشهاده.
قالت خمسة مصادر لوكالة رويترز إن مسؤولين إيرانيين كبارا سيلتقون بممثلي حلفاء طهران في المنطقة من لبنان والعراق واليمن اليوم الخميس لمناقشة الرد المحتمل على إسرائيل بعد اغتيال إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في طهران..
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي الخميس تأكيده اغتيال محمد الضيف قائد كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في ضربة جوية إسرائيلية على غزة الشهر الماضي..
استشهد رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية بغارة إسرائيلية على العاصمة الإيرانية طهران، ليكون الاحتلال اغتال واحدا من أبرز القيادات التاريخية على مستوى الحركة التي تأسست نهاية ثمانينيات القرن الماضي والمقاومة الفلسطينية المتواصلة منذ نشأتها على أرض فلسطين..
شكّل اغتيال رئيس المكتب السياسي لـ"حماس" ترجمةً لقرار إسرائيلي معلن بتصفية قادة الحركة، وتحديداً كل مَن له صلة بالتخطيط لـ"طوفان الأقصى" وتنفيذه. شكل اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية، علامة فارقة في فصول الصرا ع ضد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
استشهد مراسل قناة "الجزيرة" الصحفي الشاب إسماعيل الغول (27 عاما) بغارة إسرائيلية استهدفت مركبته، ما أدى إلى مقتله على الفور رفقة المصور رامي الريفي.
ندد آلاف المغاربة باغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية بغارة إسرائيلية على العاصمة الإيرانية طهران.