تصاعدت الضغوط الداخلية على الرئيس التونسي قيس سعيد، خاصة مع اندلاع احتجاجات في مدينة عقارب، إضافة إلى تبعات ما بعد انقلابه على الحكومة والبرلمان.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie