هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أكتب هذا النص، بعيدا كُل البعد عن إحاطة إنسانٍ ما بهالةٍ من الجماليّة أو القداسة عن النقد أو المراجعة، بل هنا أناقش نموذجا إدراكيا ومعرفيا وأخلاقيا يتجسّد في لسان يتكلم مع الناس، قلما وجدناه في زمننا المعاصر..