هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عادل بن عبد الله يكتب: بحكم الحركة الانحدارية للزمن الثقافي التونسي، فإن "مثقف النمط " لا يحتاج الآن-وهنا إلى النضال السياسي ليحتل -بقضيته الصغرى- مركز المشهد الثقافي، إنه الأجدر بواجهة المشهد رغم أنف كل السرديات "المعيارية". وهو يفرض نفسه بمنطق الأمر الواقع في تحدّ صريح لتلك السرديات التي ما زالت عاجزة عن القيام بالنقد الذاتي لتناقضاتها الداخلية ولدورها في التمهيد لظهور نور شيبة وأمثاله في الأدب وغيره
من كانت مقدمة كتابه لطيفة وظريفة وكانت خاتمته جذابة "ميقلقش"، أنت في المسار السليم