هذه خيارات "صفرية" نتيجتها مزيد من الضحايا ومزيد من الهشاشة الأمنية، في منطقة شديدة الحساسية، بينما العالم مشغول مع "تغريدات" دونالد ترامب ورفضه مغادرة البيت الأبيض.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie