هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أرسل النائب التونسي، عبداللطيف العلوي، رسالة إلى الرئيس قيس سعيد، طالبه فيها بإعادة كتبه من الشعر والروايات، كان قد أهداه إياها سابقا، واصفا إياه بـ"ملك ملوك الإنس والجان".
لقد أشرقت شمس الحرية على العالم العربي من تونس عام 2010، وأفلت وغاب عنها القمر عام 2021 بفعل المؤامرات الصهيوأمريكية العربية، والتي ترفض أن تقوم لكرامة الشعوب وحريتها قائمة، فهل لها من قيامة جديدة؟!
10 أيام على اختفاء رئيس الحكومة التونسية المعفى هشام المشيشي.. وتصريحات خاصة لعربي 21 تؤكد أن عائلته لا تعرف شيئا عنه.. فما مصيره؟ تابع
رغم كارثة قيس سعيد ومن خلفه، إلا أن الستار لم يسدل بعد على الربيع العربي في تونس ولن يسدل..
شهدت تونس منذ انقلاب 25 تموز/ يوليو الماضي موجة إقالات لمسؤولين على مختلف المستويات من قبل الرئيس قيس سعيد، طالت 30 منصبا حتى مساء الثلاثاء، 3 آب/ أغسطس الجاري..
إعفاء رئيس الجمهورية (قيس سعيّد) مساء الثلاثاء 3 آب/ أغسطس السفير التونسي فوق العادة بواشنطن، نجم الدين الأكحل، والذي كان هو نفسه من عينه سفيرا قبل أقل من سنة، يعكس أن هناك مشكلا ما مع الولايات المتحدة الأمريكية على خلفية إجراءاته المعلن عنها يوم 25 تموز/ يوليو 2021..
ظاهر القول الذي تشتغل عليه ماكينة إعلام الرئيس هو حصر الخلاف السياسي في المرحلة بين رئيس البرلمان ورئيس الجمهورية، وهذا للإيهام بأن أزمة ما قبل 25 تموز/ يوليو قد خلقها حزب النهضة الذي سيطر على الدولة. لكن انسحاب رئيس البرلمان من اعتصام البرلمان في اليوم الثاني للانقلاب كشف أن المعركة في مكان آخر
شواهد الواقع تؤكد أن الانتهاك إذا وجد قبولا لمرة واحدة سيحظى بشرعية، وستخلفه عشرات الانتهاكات، حتى يصبح ذلك الأصل وما عداه استثناء. ولكم في مصر عبرة وعظة
لا يمكن قراءة تلك القرارات إلا في خانة الانسجام مع الاشتراطات العربية والأمريكية لدور النظام في تونس بعد الثورة، وانصياعاً للتفريط بحقوق التونسيين الديمقراطية، وتعديا صريحا وخطيرا على أبسط الحقوق وضمانتها في الدستور المُنقلَب عليه من قيس سعيد
ما يدعيه مساندو إجراءات 25 تموز/ يوليو وما يعتبره رئيس الجمهوية بداية حملة على الفساد والفاسدين؛ ليس إلا مجرد شعارات بل مجرد واجهة لتحقيق غايات بعيدة كل البعد عن مكافحة الفساد، وهي غايات تتلخص أساسا في تجميع كل السُلط بيد شخص واحد، وتقويض قيم الديمقراطية والجمهورية ونقض مبادئ الفصل بين السلطات..
"لم يدعني أطرح سؤالا واحدا" صحفية أمريكية تنشر تقريرا عن تفاصيل لقائها مع الرئيس التونسي قيس سعيد.. إليك التفاصيل
على حركة النهضة، وهي المستهدفة، ألا تخوض معركة الشرعية والدستور لوحدها كما خاضت معارك سابقة مع بورقيبة وابن علي، يجب تحميل المجتمع السياسي والمدني كله مسؤولية التصدي لأي محاولة تفرد بالسلطة وتعدّ على الحريات العامة والخاصة، وكذلك جعل الأولوية المطلقة لحل المشاكل الصحية والاجتماعية
تعطل إنشاء محكمة دستورية في تونس منذ عام 2014، وهي مؤسسة قضائية كان يفترض أن يتم تشكيلها في أجل أقصاه عام من تاريخ انتخابات 2014 لكنها تأخرت أكثر من 6 سنوات.
شبه ناشطون ومتابعون تصرفات الرئيس التونسي قيس سعيد بتلك التي انتهجها زعيم البلاد الراحل، زين العابدين بن علي، لدى توليه السلطة في انقلاب على سلفه، الحبيب بورقيبة..
خلص تقدير أعدته منصة "أسباب" إلى أن حركة النهضة التونسية ستعمل على تجنب التصعيد في الشارع، وخفض التوتر، لتجنب "خوض مواجهة منفردة وصفرية" مع الرئيس قيس سعيد..
من العبث القبول بأن رئيس الحكومة (موضوع النزاع) قد استقال أو قبل إقالته بنفس راضية، ما لم يكن قد تعرض لضغوط هائلة دفعته لذلك، وعندما يدير الرؤساء ضغوطاً من هذا القبيل على شخصيات بهذا الحجم، فإنهم لا يهبطون إلى مستوى أداء شبيح من الدرجة الثالثة..