يجب أن نعترف بأننا أسرفنا في توصيف المستبد، وبغضه، وتحميله جريرة كل أزماتنا السياسية والاجتماعية بل والأخلاقية والثقافية..
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie