هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أشاد ولي عهد أبوظبي، محمد بن زايد آل نهيان في اتصال هاتفي مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الأحد، بـ"جذور التواصل التاريخي والحضاري المشترك" بين فرنسا والعالم العربي، معبرا عن رفضه لـ"خطاب الكراهية"..
أقيمت تظاهرة في العاصمة البريطانية لندن، احتجاجا على إعلان السودان، تطبيع العلاقات مع الاحتلال الإسرائيلي، ورفع المشاركون لافتات تندد بالاتفاق وتطالب بالحرية للفلسطينيين..
نشرت مجلة "لوبوان" الفرنسية تقريرا تحدثت فيه عن ولي العهد محمد بن سلمان والإمارات العربية المتحدة اللذان يعملان على تعزيز القرب من الرئيس الجمهوري دونالد ترامب.
كشفت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، التي أقرت بشكل نهائي اتفاق التطبيع مع الإمارات، عن نية وفد إماراتي رفيع المستوى زيارة تل أبيب الأسبوع المقبل..
تمر العلاقات المصرية الإماراتية بمنعطف خطير، بالطبع خطير على السيسي وفرق الموالاة التابعة، فما الذي حدث؟ ولماذا؟ وما هي الشواهد؟ وما هو المتوقع من التداعيات؟
الإمارات لن تستفيد مما فعلت سوى صفعة في نهاية الأمر، عندما تهتز الأرض من تحت أرجل زعامتها فيرجعون بخفى حنين
اقترحت صحيفة "جيروزاليم بوست" اليمينية أن يقيم رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو صلاة مشتركة في المسجد الأقصى مع ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد أو مع رئيس الوفد الإماراتي الذي من المقرر أن يصل إلى دولة الاحتلال في 22 من الشهر الجاري.
نشر موقع "ميدل إيست أي" البريطاني، مقالا لأستاذ العلوم السياسية في جامعة "جونز هوبكنز" الأمريكية، خليل العناني، تناول فيه تطبيع الإمارات مع الاحتلال، موضحا الأثر السلبي على أبوظبي.
ليس هذا تحالفا بين دولتين، وإنما مشروع إسرائيلي للهيمنة والنفوذ في المنطقة بتمويل ودعم إماراتي
تحول ولي عهد أبو ظبي، محمد بن زايد لمادة للترفيه والسخرية في بعض وسائل الإعلام الإسرائيلية، في أعقاب اتفاق التطبيع بين الإمارات والاحتلال الإسرائيلي.
بعد إشهار العشق الإماراتي الصهيوني رسمياً أمام العالم، قدمت الإمارات هدية العُرس: إلغاء القانون الخاص بمقاطعة الكيان الصهيوني والعقوبات المترتبة عليه، والسماح لمواطنيها بالتعاون التجاري والمالي مع الكيان الصهيوني بموجب مرسوم رئاسي..
لم تعد القصة ترجمة عابرة لخبر صدر في الصحافة الغربية حول قضية تمس المسلمين بشكل سلبي، فهذا قد يكون له ما يسوغه صحفيا، ولكن الأمر تعدى ذلك ليصل إلى ملاحقة المؤسسات الإسلامية في الدول الغربية وتتبع ثغراتها وتلفيق الأكاذيب والادعاءات..
ماذا عن الاتفاق الأخير مع الإمارات؟ هل يمكن أن تكتب له الحياة أم أن عناصر تقويضه أقوى؟
هذا المستوى الأخير من التطبيع يجب أن يسجل في موسوعة خاصة للخيانات، ويدرس للأجيال القادمة لمعرفة كيف تكون الهزيمة من الداخل، وكيف كان خطباء السوء يبررون هذا الانبطاح وهذه الخيانات وتسويقها بأنها مجرد صلح مع الأعداء أو هدنة..
لم تظهر في تاريخ إبرام المعاهدات والصفقات أي حالة شعبية وجماهيرية تقبل التطبيع والتحالف مع الصهيوني، فبقيت محصورة في المناسبات التي يستخدمها الطاغية العربي والمستبد مع المحتل لتجميل صورة المحتل..
هذا الصلف يستعمل حصرا الأموال لتفعيل نفسه، لكن يبذر للمستقبل بذورا عميقة للانتقام. المسألة في التموقع الجيوسياسي ليس كم تملك من المال، بل ما هي المقدرات طويلة الأمد للحفاظ على التفوق