هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عبد الرحمن حمودة يكتب: تستمر حالات الاحتجاز التعسفي والقتل في مصر بشكل خاص ضد المعارضين السياسيين والنشطاء. ومن أبرز الانتهاكات التي يتم توثيقها في مصر هي حالات التعذيب التي يتعرض لها المعتقلون في السجون ومراكز الاحتجاز
محمد العودات يكتب: شكل سقوط النظام السوري مجموعة من الفرص والمخاوف للدولة الأردنية. فالفرص إذا ما تم استثمار الحدث ومحاولة تسخيره بما يخدم الشعب السوري والدولة الأردنية، والتعاطي مع الأحداث بموضوعية بعيدا عن التشكك والتوجس من القادمين الجدد لحكم سوريا. كما أن هناك مخاوف مشروعة للدولة الأردنية من الآثار السياسية والأمنية التي نتجت عن هذا الزلزال السياسي والأمني الكبير
طه الشريف يكتب: الحرب التي تشنها دولة الاحتلال، أو بتعبير أدق الاعتداء الوحشي الذي يشنه الصهاينة منذ ما يزيد على 14 شهرا مدعوما من كل جيوش الغرب بالأسلحة والذخائر والمعلومات السخية من أجهزتهم الاستخباراتية، ليست حربا متكافئة بين قوتين متناظرتين، بل هو اعتداء همجي
أشرف دوابة يكتب: سوريا تمتلك موارد طبيعية تمكنها من الاعتماد على ذاتها لا سيما في إنتاجها الزراعي لتحقيق الاكتفاء الذاتي وهو أمر قد حققته من قبل، كما أن فيها نفطا وغازا، وتنوعا في التصنيع، وسياحة تجمع بين عبق الماضي وتطور الحاضر، كما يتميز السوريون بالملاءة المالية
نزار السهلي يكتب: تطفئ حركة "فتح" شمعتها الستين، مع سؤال: هل فعلا هناك شمعة، أو شعلة باقية "للكفاح" كما العاصفة التي انطلقت قبل ستة عقود؟
حمزة زوبع يكتب: معظم حكومات العالم العربي تعيش في غرفة العناية المركزة تحت إشراف الطبيب الغربي الذي يقوم بدوره في تعليق المحاليل الطبية المغذية له مع بعض المسكنات والمقويات، لكي يبقى أطول فترة ممكنة على قيد الحياة
ألطاف موتي يكتب:يسلط التفاعل بين هاتين الإدارتين الضوء على نقاش أوسع نطاقا حول مشاركة الولايات المتحدة في الصراعات الخارجية وتداعيات السياسات الماضية
أحمد عبد العزيز يكتب: أرجو وآمل وأتمنى ألا أجد نفسي (يوما) وقد أعلنت ندمي على موقفي "الإيجابي" من إيران، وحلفائها الذين يؤلمون الكيان الصهيوني، ليس بسبب لوم اللائمين لي من أهل السنة، ولكن بسبب معاداة إيران وحلفائها للشعب السوري الشقيق؛ فقط لأنه أسقط واحدا من أقبح المستبدين وأشدهم خِسَّة وفجورا، على مر التاريخ!
إبراهيم الديب يكتب: منظومة القيم والهوية الاسلامية التي تعمل على تحرير العالم من قيم وثقافة العولمة الغربية التي تنتمى إلى فلسفة الإلحاد وإنكار وجود الله تعالى والكفر به وبكل الرسالات السماوية
محمد القيق يكتب: إذا أردنا حقا أن نطلق شعار "لنحافظ على ما تبقى" فلنبدأ أولا بترتيب بيتنا ونجري انتخابات ونتمّ التوافق ونحصّن جبهتنا، حتى نستعيد ما ضاع منا تحت شعار السلام وانتظار من يمنّ علينا براتب أو تصريح. غير ذلك سيستمر الإسرائيلي في السيطرة على ما تبقى، وهو يعلن ذلك جهارا نهارا ويطبق فعليا إعلانه، وما زالت أوسلو تلد محطات.. في كل محطة تتقلص الحقوق وتتلاشى الشعارات وتختفي المعادلات، والثابت فيها فقط وهمُ ما تبقى