هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وليد الهودلي يكتب: وجدت نفسي أمام مشهد ارتعبت له كاميرا هذا القلم، أحجمتْ ورجعت للخلف بدل أن تُقدم كعادتها، تلكّأتْ وتلعثمت، بل ولّت هاربة دون أن تعقّب..
نزار السهلي يكتب: لعل الدعوة الأخيرة لعقد مؤتمر وطني فلسطيني شامل، استدراك في محله يؤدي إلى أن يعتبر الفلسطينيون مسألة تصحيح أوضاعهم الداخلية نقطة بدء مستكملة لنضالهم الطويل والمرير ومجابهتهم للمشروع الصهيوني
أحمد عبد العزيز يكتب: الرئيس المنتخب الذي سيظل مكانه شاغرا، حتى يختار المصريون من يشغله بملء إرادتهم وكامل حريتهم، كما اختاروه من قبل.. فمن جلسوا في سدة الرئاسة، قبل مرسي وبعده، ليسوا برؤساء، وإنما هم وكلاء للمحتل الذي لم يرفع يده عن مصر منذ حملة نابليون العسكرية على مصر، وإن تغير اسمه وعَلمه!
إبراهيم الديب يكتب: التنظيمات الدينية تحمل لواء الإصلاح وتقدم النموذج والقدوة العملية الشفافة في تنظيم وادارة العملية الانتخابية، والوصول إلى أفضل وأنسب العناصر لإدارة مواقع العمل المختلفة بها، وتدرب وتعد نفسها للمشاركة في إدارة وإصلاح مجتمعاتها ودولها وأمتها الإسلامية
أحمد الكومي يكتب: الهجوم هو في محصلته قرار سياسي استراتيجي بالغ الأهمية، نوعي وثوري في تاريخ الحركة والقضية، وواسع الآثار والتداعيات، ما يعني أنه كان يحتاج بشدة إلى قيادة سياسية تحمي ظهر المقاومة وتحمي القرار نفسه وتحمله إلى العالم..
عصام السعدي يكتب: لغة ورؤى ما قبل الطوفان لم تعد قابلة للحياة بعد الطوفان، وإن شعبا أمسك بتلابيب العالم، وهزّه، وأيقظه من غيبوبته، وفتح عينيه، ووضعه أمام ضميره ومسؤوليته، قادر على أن يعيد بناء إطاره التمثيلي الموحَّد، والموحِّد، تحت راية منظمة التحرير الفلسطينية..
موسى زايد يكتب: وضع الاحتلال أهدافا للحرب لا يمكن أن تتحقق، وإذا جاز لها أن تتحقق فإنها تحتاج إلى سنوات، وهو الآن لا يستطيع الاستمرار ولكنه أيضا لا يستطيع التوقف لأن التوقف بمثابة إعلان للهزيمة، مع ما يترتب على ذلك من تداعيات
أحمد موفق زيدان يكتب: وصل الأمر إلى قول أحدهم في كابول: "إن خلاف إسلام آباد لم يعد مع حكومة طالبان أو مع حكومة إسلامية في كابول، إن خلافها الحقيقي مع حكومة قوية مستقلة ذات قرار وطني"
محمد مشينش يكتب: الحوار الوطني الذي دعا له المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج سيكون فرصة للعمل الفلسطيني في الخارج ليضع نفسه ضمن هذه الملحمة التي أبدع فيها شعبنا الفلسطيني وكافة فصائل المقاومة، ونجحت في رسم مشهد سياسي جديد وخلقت فرصا يمكن من خلالها ضبط البوصلة نحو التحرير الكامل والعودة للجميع ونزع مسببات الفرقة الداخلية وتوحيد الجهود..
هشام عبد الحميد يكتب: هل هذه الواقعة تتوازى مع الأحداث المأسوية التي تمر بها الإنسانية من كوارث وحروب ومجاعات؟ نعم تحمل هذه الواقعة من الطرافة والقسوة ما يجعلها ملفتة ولكنها يجب أن تظل في حجمها الطبيعي..