هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هشام عبد الحميد يكتب: فن التمثيل في مصر شاخ وأصابته الكثير من الأمراض التي كادت أن تفتك به أو فتكت به بالفعل..
ياسر عبد العزيز يكتب: العملية العسكرية التي تشنها قوات الاحتلال في الضفة الغربية، تحمل في عناصرها الفشل، حتى لو أعلن الاحتلال عن اكتشافه لأنفاق أو كميات من الأسلحة والذخائر، أو حتى نجح في اغتيال بعض قادة المقاومة في الضفة.
هشام الحمامي يكتب: مع ما يقابل ذلك من الإصرار غير المفهوم على تجميد حالة "المساندة" التي أعلنها محور المقاومة على نفس الوتيرة السابقة، يكون الأمر في واقع الحال بالغ الغموض، ولا يمكن إلا الظن بأن هناك أحاديث أخرى تجرى لها حسابات بعيدة عن أرض الموضوع..
ماهر البنا يكتب: يكفي أن تبلغ جهات الأمن عن زميلك أو جارك فتقول "لديه ميول إخوانية"، أو "متعاطف"، أو "معارض للجيش والشرطة"، ليتم القبض عليه دون تحريات أو تحقيق بعد ذلك..
هاني بشر يكتب: مشكلة مسلمي بريطانيا هي تعبير عن أزمة تاريخية موجودة في بريطانيا مع الأقليات عموما، ولا ينبغي أن تكون مشكلة جالية أو فئة بقدر ما هو مشكلة مجتمع ودولة بأكملها..
قطب العربي يكتب: الحراك النقابي والعمالي الأخير جاء بديلا للحراك السياسي الممنوع بقوة القمع الأمني من ناحية، وبضعف الأحزاب السياسية وعدم استعدادها للتضحية من ناحية أخرى، فهي تدرك أن ضريبة الحراك غالية وليس بوسعها تحملها..
طارق الزمر يكتب: يقيني بأن استعادة قدرة الحركات الإسلامية على جذب الشباب، إنما هي ضرورة اجتماعية وفكرية وسياسية واستراتيجية، ومن غير المتصور أن يجد الشباب ضالتهم التي تشبع حاجاتهم وتلبي تطلعاتهم في مكان آخر.. كما أني على ثقة تامة بقدرة الحركات الإسلامية على استعادة ما فقدته..
تحولت "الخوارزميات" إلى سلاح في أيدي مواقع التواصل الاجتماعي لقمع ومنع المحتوى الداعم للقضية الفلسطينية وفضح والتنديد بالعدوان الإسرائيلي خاصة في حرب الإبادة التي يقوم بها الكيان الصهيوني في غزة منذ ما يقارب 11 شهرا..
مرّ نحو أحد عشر شهراً على بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، ولم تحقق حكومة نتنياهو أي هدف من أهدافها المعلنة وغير المعلنة. وبين فترة وأخرى تعلن إسرائيل عن نصر وهمي، جنباً إلى جنب مع استمرار عمليات الإبادة الجماعية بحق المدنيين الفلسطينيين العزل في قطاع غزة والضفة الغربية بما فيها القدس..
عادل بن عبد الله يكتب: إذا ما التزمت هيئة الانتخابات بأحكام القضاء الإداري ولم تنصب نفسها سلطة "ما فوق تعقيبية" (وهو أمر غير مؤكد بعد تصريحات رئيسها فاروق بوجعفر)، فلا شك عندنا في أن الخيار الانتخابي سيكون خاضعا بدرجة كبيرة للمحدد الهوياتي، خاصة لدى النخب المؤدلجة، كما سيكون لحسابات حركة النهضة وحلفائها -بالإضافة إلى ورثة المنظومة القديمة من الرافضين لتصحيح المسار- تأثير مؤكد