هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال البرلماني التركي السابق أيدن أونال، مخاطبا الرافضين للوجود السوري في تركيا، "أفضل العيش ليس مع 5 سوريين فقط، بل مع 50 مليون سوري بدلا من العيش معك في هذا البلد"..
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن بلاده "تبذل جهودا منذ سنوات لإطفاء الحريق المندلع لدى جارتها (سوريا)، وأهم ما نتطلع إليه هو ألا ينزعج أحد من المناخ الذي سيتيح لسوريا بناء مستقبل جديد وموحد"،
قال رئيس الوزراء التركي الأسبق وزعيم حزب "المستقبل" المعارض، أحمد داود أوغلو، إن "هناك صعوبات في الحفاظ على العلاقات مع النظام الذي يضطهد شعبه"، مشيرا إلى أن تركيا لم تصبح والنظام السوري "أعداء بين ليلة وضحاها، بل قُتل مليون شخص في تلك الأثناء".
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، "دعوت السيد الأسد قبل أسبوعين إما للمجيء إلى بلدنا أو لعقد هذا الاجتماع في بلد ثالث"، مشيرا إلى رغبة بلاده في تجاوز "القطيعة والمضي قدما في عملية جديدة".
تشهد المعابر الحدودية التركية السورية منذ إعادة افتتاحها قبل أيام، عقب إغلاقها جراء موجة العنف الأخيرة التي عمت بعض الولايات التركية والتظاهرات في الشمال السوري الخاضع لسيطرة المعارضة؛ تدفق موجات من اللاجئين الراغبين بالعودة إلى بلادهم "طوعاً"، وفق ما أكدت مصادر لـ"عربي21".
تعليقا على الفيديو المتداول، قالت وزارة المالية إنه "لوحظ إضافة تعليق صوتي باستخدام الذكاء الاصطناعي إلى بث كان وزيرنا ضيفا فيه"، موضحة أنه "تم تداول محتوى غير حقيقي حول الضرائب على وسائل التواصل الاجتماعي".
تحدث وزير المالية محمد شيمشك عن خطوات لتطوير منظومة تحصيل الضرائب ومراجعة الإنفاق في إطار "تحول هيكلي" نحو نمو أكثر توازنا واستدامة، حسب مشاركين في الفعالية المغلقة أمام التغطية الصحفية.
تضررت العلاقات بين السعودية وتركيا بعد مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي داخل قنصلية بلاده في إسطنبول في 2018 وتوجيه أنقرة في ذلك الوقت اتهامات لكبار المسؤولين السعوديين، ومن بينهم ولي العهد الأمير محمد سلمان، بتدبير عملية اغتياله..
أعلن أوزيل قبل أيام عزمه التوجه إلى دمشق عبر لبنان في وقت لاحق من تموز /يوليو الجاري من أجل لقاء رئيس النظام بشار الأسد، موضحا أنه يسعى إلى حل أزمة اللاجئين السوريين في تركيا عبر الحوار مع النظام.
لم يرد رئيس النظام السوري بشار الأسد على تصريحات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان حول رغبته في إعادة العلاقات بين أنقرة ودمشق لما كانت عليه سابقاً (قبل اندلاع الثورة)، كذلك لم يعلن عن موقفه من دعوة الزيارة التي ينوي أردوغان توجيهها إليه..