هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بلغ مسار التطبيع بين تركيا والنظام السوري، أشده عام 2022 بعد لقاءات مكثفة بين الجانبين برعاية روسية، قبل أن يطرأ الجمود على هذا الملف مطلع 2023 بسبب تعنت الأسد بشرط انسحاب القوات التركية من شمال سوريا..
تسببت تصريحات زعيم أكبر أحزاب المعارضة التركية، أوزغور أوزيل، ضد حركة حماس، بموجة من الاستياء عبر منصات التواصل الاجتماعي في تركيا..
أظهرت مقاطع مصورة متداولة على منصات التواصل الاجتماعي، لحظات قيام عشرات الأتراك برمي منازل سوريين بالحجارة وإضرام النار في ممتلكاتهم، فضلا عن إحراق مركبات في وسط الطرقات..
تقوم منظمة في دولة الاحتلال تدعى "جمعية الأصدقاء" بتسهيل عمليات نقل اليهود الذين يعيشون في تركيا إلى دولة الاحتلال الإسرائيلي من أجل أداء الخدمة العسكرية، كما تقدم لهم فرصا واسعة في "إسرائيل" ودعما ماديا، وفقا لما أورده التقرير.
زعيم حزب الشعب الجمهوري" التركي المعارض، أوزغور أوزيل:"نحن على اتصال مع سوريا من خلال قنوات دبلوماسية من وراء الأبواب المغلقة، وأفكر في الذهاب والاجتماع مع الأسد في الأيام المقبلة، إذا تمكنا من ترتيب ذلك، أو خلال هذا الصيف (كأقصى حد)"..
رحبت أنقرة بقرار إزالتها من القائمة، حيث قال وزير المالية التركية محمد شيمشك في تدوينة "لقد نجحنا"، في حين اعتبر نائب الرئيس جودت يلمان أنه "مع هذا التطور، أصبحت ثقة المستثمرين الدوليين في النظام المالي لبلدنا أقوى. وسيكون للقرار عواقب إيجابية على قطاعنا المالي"..
قال وزير العمل والضمان الاجتماعي التركي وداد أشقهان، إنه "من العار أن تستخدم بعض الدول قبرص كقاعدة لعمليات إسرائيل ضد غزة. لا يوجد تبرير لدعم الإبادة الجماعية التي حدثت أمام أعين العالم أجمع"..
كان البارز في تصريحات الرئيس التركي هذه المرة وصفه لبشار الأسد بـ"السيد" لأول مرة منذ قطع العلاقات بين أنقرة ودمشق عام 2012، الأمر الذي دفع ناشطون إلى إعادة مشاركة تصريحات سابقة أدلى بها أردوغان عام 2018 ووصف خلالها رئيس النظام السوري بـ"القاتل الذي قتل مليون شخص من أبناء شعبه".
قال زعيم حزب الشعب الجمهوري المعارض في تركيا، أوزغور أوزيل، إنه "من أجل قيام تركية ديمقراطية ومستقرة يتعين على تركيا أن تتخلص بشكل عاجل من وضعها باعتبارها مستودعا للاجئين".
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن بلاده "مستعدة للعمل معا على تطوير العلاقات مع سوريا تماما كما فعلت في الماضي"، مشددا على أنه "لا يمكن أن يكون لدينا أبدا أي نية أو هدف مثل التدخل في الشؤون الداخلية لسوريا".