هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
فتحت أقوال السلفي السعودي، عبد العزيز الريس التي أكدَّ فيها تحريم الخروج على "ولي الأمر" وعدم جواز انتقاده علانية، حتى لو ظهر على التلفاز وهو يزني ويشرب الخمر لمدة نصف ساعة أبواب الجدل من جديد حول موقف السلفية من "المنكرات" التي يقترفها الحاكم علانية.
كلما احتدمت الاختلافات الدينية في أوساط أهل السنة، تعالت الأصوات مطالبة بضرورة وجود "مرجعيات دينية" يرجع إليها أهل السنة، لحسم تلك الاختلافات، والنزول على رأيها كما هو الحال في أوساط الشيعة الإمامية.
وضعت التحولات الدينية والمجتمعية التي شهدتها السعودية مؤخرا غالب الاتجاهات السلفية داخل السعودية وخارجها أمام معضلات جديدة، فما كانت تعتبره بالأمس القريب حراما مستنكرا بات بموجب قرارات ولي الأمر هناك أمرا مباحا وسائغا بحسب ناقدين.
يشتد الخطاب الإسلامي المعاصر عموما، والسلفي على وجه الخصوص في الدعوة إلى المحافظة على مباني الإسلام الأربعة (الصلاة والصيام والزكاة والحج)، لكنه لا يحفل كثيرا بالدعوة إلى العدالة والشورى في شقها النظري وتجلياتها في الممارسة السياسية بحسب باحثين ومراقبين.
يُتهم الخطاب الإسلامي المعاصر في أوساط عربية وغربية بالمسؤولية المباشرة عن إشاعة ثقافة الكراهية، التي تفضي إلى تجريد المجتمعات البشرية من إنسانيتها، وتقود إلى استهداف الآخر ومحاصرة وجوده.
صدر عن دار الروافد مؤخرا، رواية بعنوان "ملحمة السواد - أبو بكر البغدادي"، للكاتب جديدة لحسام الغزالي، الذي يتقمص شخصية زعيم تنظيم الدولة إبراهيم عواد البدري، ويسرد روايته بأسلوب السيرة الذاتية..
كان شائعا ومتداولا في تحليل ظاهرة تمدد الدعوة الوهابية وانتشارها خارج المملكة العربية السعودية، التركيز على عامل الدعم المادي الضخم الذي أغدقته السعودية على الاتجاهات والقوى والشخصيات الإسلامية المتوافقة مع توجهاتها الدينية وسياساتها الإقليمية في المنطقة.
بين الحين والآخر، يحتاج المسلم في غمرة انشغالاته الدنيوية الضاغطة، إلى من يذكره بواجبه تجاه القرآن الكريم، ويبعث الشوق في نفسه للإقبال على تلاوته وتدبره وتدارسه بهمة عالية.
"ينصر الله الدولة العادلة وإن كانت كافرة، ولا ينصر الدولة الظالمة وإن كانت مؤمنة" مقولة شائعة متداولة، غالبا ما تستدعى في أوساط إسلامية؛ للاستدلال بها على أهمية العدل ودوره في استقرار الدول ودوام ملكها.
تستند المبادئ السياسية الحديثة إلى كتابات الأوروبيين بشكل عام في القرن السادس عشر تقريبا وما بعده، ككتابات مونتسكيو وجان بودان وهوبز ولوك وروسو وغيرهم، لكن الملاحظ أن هذه النظريات الحديثة يغيب عنها تأثيرات الحضارة الشرقية، سواء كانت إسلامية أو فارسية أو هندية أو صينية.
وصف ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان جماعة الإخوان المسلمين بـ"الخطيرة جدا"، وأنها "مصنفة في السعودية ومصر والإمارات وغيرها من دول منطقة الشرق الأوسط على أنها جماعة إرهابية".
أكدَّ ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان في تصريحاته لصحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، أن نشر السعودية للوهابية، كان بطلب من حلفاء بلاده الغربيين، لمواجهة الاتحاد السوفيتي، ومنع تقدمه في العالم الإسلامي إبان الحرب الباردة.
فتح رحيل عالم الفيزياء البريطاني الشهير، ستيفن هوكينغ، باب الجدل على مصراعيه، بشأن مصيره الأخروي، وجواز الترحم عليه، بين محبيه ومبغضيه في العالم العربي، فمحبوه أمطروه بفيض من الرحمات والدعاء له بأن يكون من أهل الجنة، ومعارضوهم شددوا النكير عليهم، ومنعوا الترحم عليه؛ لأنه ملحد لا يستحق ذلك.
صدر للكاتب السوري الساخر، أحمد عمر، مجموعة قصصية بعنوان "امرؤ القيد الكردي" عن دار النشر الألمانية "إنتر اسسيت".
أثارت تصريحات الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، التي قال فيها: "لا يمكننا تطبيق أحكام إسلامية صدرت قبل قرون"، ردود فعل ساخطة في أوساط منتقديه.
بعد مرور 100 عام على وفاة السلطان عبد الحميد الثاني، قرّر أكاديميون وباحثون عرب، إصدار كتاب علمي عن حياة السلطان العثماني.