لهذا كله، فإن الواقع يفرض علينا كجامعة عربية -التقت قبل أيام بمؤتمر قمة، ودول عربية ما تزال تدّر القضية الفلسطينية قضيتها المركزية حتى لو على الورق- أن نتنبه لما يحيكه الاستعمار الصهيوني في الأمم المتحدة وما يخطط له، إذ إن ذاك لو حصل سيكون محرما على الجامعة العربية إصدار أي قرار إدانة للصهاينة لاحقا
استذكرت أغنية منير وأنا أشاهد وأسمع تأثر ساسة بنشيد (موطني) الخالد الذي ألفه الشاعر إبراهيم طوقان في ثلاثينيات القرن الماضي، وما يزال يردد ويسمع جيلا بعد جيل، حتى إن البعض يبكي عند سماعه؛ لأن في كلمات القصيد تعابير صادقة تهز الوجدان، وفي معانيها مفاهيم حية قائمة تحكي عن حالنا وأحوالنا وما وصلنا إليه
يقوم الرئيس الأمريكي جو بايدن بأول زيارة له لمنطقة الشرق الأوسط في الفترة بين 13 و16 تموز/يوليو المقبل، تشمل السعودية والأراضي الفلسطينية والكيان الصهيوني.
كان المذيع الصيني الذي كان يقدم نصا باللغة العربية في تسجيل تم تداوله عبر منصات التواصل الاجتماعي محقا وهو يطرح جملة من الأسئلة، حول انحياز الغرب العنصري في التعامل مع الأزمة الروسية – الأوكرانية.
أعتقد أن الحكومة عليها التسلح أكثر بكثير من كلمات إنشائية لتبرير توقيعها «الأولي» على اتفاق الطاقة – المياه الذي تم توقيعه في الامارات العربية المتحدة بين الأردن ممثلة بالحكومة باعتبارها صاحبة الولاية العامة وبين الكيان الصهيوني بحضور المبعوث الاميركي للمناخ جون كيري والمبعوث الإماراتي للمناخ سلطان