لا يمكن بطبيعة الحال الصمت عما يحصل في حلب،ليس فيما يحدث من جرائم وإبادة من الجو وعلى الأرض، فهذه مسألة يفترض أنها مفهومة للغاية،لا يمكن الاختباء خلف أي شئ لتبرير و"فهم " حجم الجريمة،من يظن أنه بالإمكان الاختباء خلف "داعش" لتبرير الجريمة فهو شريك فعلي،حتى لو أنه لم يطلق رصاصة واحدة،الشراكة بالجري
هذه المرة، وعلى الرغم من التحريض المنفلت الذي أطلقه "نتنياهو" ووزراؤه، كالعادة، بحق العرب، بعد الحرائق التي اجتاحت البلاد بأماكن متفرقة ومتباعدة.. هذه المرة كان هناك من التفت حتى داخل الإعلام الإسرائيلي الناقل والمشارك الأساسي في عمليات التحريض، إلى أن هناك من فقد البوصلة، وتعجل في إطلاق التهم للعرب
لا يحتاج الاحتلال أكثر من حصار لقمة عيشك وبنك و usaid وأوهام تابع عبر يافطات للحصول على قرض وشراء سيارة والاشتراك في مسابقات وسحب يانصيب حتى تبدو الحياة "ذات معنى" ويصبح على أرضها ما يستحق الحياة " والموت معا.