كنت جالسا في مقهى قريب من بيتي، فسألتني جارتي التركية: هل تتابع ما يثار من نقاش حول حوادث الاعتداء الجنسي على الأطفال، والموقف من عقوبته؟ فأجبتها بالنفي، فلا دراية تامة لي باللغة التركية كي أتابع جيدا ما يدور فيها من أحداث دقيقة بهذا الشكل، فغالبا نحن نتابع الشأن السياسي العام .
بعد اعتقال الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح يوم الأربعاء الرابع عشر من شباط/ فبراير، تختلف وجهات النظر من حيث التضامن معه، أو الشماتة والرفض والتخوين، بين من يراه خائنا من بعض من ينصب نفسا محاميا ومتحدثا رسميا عن الشرعية، وبين من يحكم عليه بخيانة الوطن وذلك أيضا باسم الدولة المصرية.
?من الشخصيات المعاصرة التي مرت بتجربة الإلحاد في بدايتها الفكرية: الدكتور مصطفى محمود، والذي لا يعرفه الناس إلا في مرحلة إيمانه، وبخاصة في برنامجه الشهير: العلم والإيمان، والذي سبقه مرحلة كان فيها مصطفى محمود ملحدا
الراصد لتاريخ العسكر منذ تولوا حكم مصر، يرى فيهم سمة واضحة، وهي: الحرص على شراء الأقلام والذمم، تبدأ بخربي الذمم، ثم تلهث خلف كل شريف لتشتري قلمه وذمته، ليكون مثلهم في السوء والفساد، ثم بعدها يركلونه بأحذيتهم، وهو ما يفسر ما نراه حاليا من حرق بعض أوراق من اشترتهم من أصحاب الذمم الخربة، أو من عرضوا ذ
في يوم التاسع عشر من هذا الشهر (كانون الأول/ ديسمبر)، قام عدد من علماء الأمة الإسلامية أفرادا وهيئات؛ بإصدار ميثاق وبيان واضح حول الموقف من التطبيع السياسي مع الكيان الصهيوني..
هل تبنى الرئيس الأمريكي ما تقوم به الأنظمة العربية المستبدة، حينما تقع في ورطة أو خلل أمني، كما نرى في حالة الانقلاب المصري الذي يقوم بعمل أي شيء من باب سياسة الإلهاء؟
لا شك أن ذكرى ميلاد رسول الله صلى الله عليه وسلم، محطة مهمة لنتنسم منها عبق الذكرى، والوصل الدائم بخير خلق الله صلى الله عليه وسلم، حبا وبركة وطاعة وتجديد عهد وحب له، وليس خير من الحديث عنه من أن نذكّر بسيرته العطرة، وأهميتها، ولقد ملأ حب النبي صلى الله عليه قلوب أتباعه، ولكن الملفت للنظر أن العجم م
يشعر كثير من المخلصين من أبناء الأمة الإسلامية ممن لهم تواصل مع الشباب بقلق عليهم، وعلى ما بدأ يصيب بعض شخصيات منهم، شباب وفتيات، مما بدأ يتسرب إلى بعضهم بما سمي بظاهرة الإلحاد، وأنها موجة عاتية سرت بين بعضهم، وموجة أخرى من التشكك في الثوابت الدينية، فأصبحنا نرى بيننا من يطلق عليه (ملحد).