عربى21
السبت، 23 فبراير 2019 / 17 جمادى الثانية 1440
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

آخر الأخبار
  • توقيف 41 شخصا في مظاهرات الجزائر
  • محمد الحوثي يعلق على خطاب البشير وإعلان الطوارئ
  • مستشرق: السعودية تكثف حواراتها مع المسيحيين واليهود
  • انطلاق تمرينات "درع الجزيرة 10" بالسعودية بمشاركة قطر
  • إعادة فتح باب الرحمة بالمسجد الأقصى بعد إغلاقه لساعات
  • ترامب يعلن مرشحته للأمم المتحدة خلفا لنيكي هيلي
  • تعرف على آخر حارس عثماني للمسجد الأقصى (بروفايل)
  • تحركات "ديمقراطية" لمواجهة إعلان ترامب الطوارئ
  • "قضاة تونس" يعلنون رفضهم لأحكام الإعدام الجماعية بمصر
  • نائب فنزويلي يعلن سقوط قتيل جديد برصاص الجيش
    الرئيسيةالرئيسية > تغطيات > مذكرات محمد مهدي عاكف

    صفحات من الذكريات: رحلة في ذكريات عاكف (27)

    # الخميس، 08 فبراير 2018 01:00 م
    0
    صفحات من الذكريات: رحلة في ذكريات عاكف (27)
    محمد مهدي عاكف - جيتي

    سنوات في ألمانيا

     

    لما عزمت على ترك العمل مع محيي الدين هلال، قررت العودة إلى مصر، ولم يكن أحد يعلم. ووقتها حدث لي حادث وجُبّست رجلي، وجاءتني رسالة من الدكتور أحمد الملط بأن أقابله في الحرم، ولم يكن لدي سيارة أتوماتيك كي أقودها برجل واحدة، فاستعرت سيارة الشيخ فتحي الخولي، وذهبت لمقابلة الدكتور أحمد الملط في الحرم، وأنا على عكازي، فقال لي: الأستاذ عمر يقول لك: اذهب إلى ألمانيا؛ لأن بها مشاكل كثيرة في العمل الإسلامي، والأخ أحمد خليفة - وكان يحضر الدكتوراه - سيترك المركز ويسافر إلى شتوتجارت ليتفرغ للرسالة، وأمرني أن أبقى هناك سنتين أو ثلاثا على الأكثر. فاستجبت له مع أنني كان لي كل عام جولة في الدول الأوربية، ولم أكن أدخل ألمانيا لعلمي بما بها من مشاكل، وقلت له: سأنهي عملي هنا في رمضان (وكان هذا قبل رمضان بحوالي عشرة أيام)ـ ثم أذهب لجولتي في تركيا وقبرص، وأمر على ألمانيا، ثم أقابل بعد ذلك الأستاذ عمر بإذن الله.

    في ميونخ

    وصلت إلى المركز الإسلامي في موينخ، ودرست الموقف هناك، واطلعت على حال المركز وحال الإخوان، وحددت المشكلات الموجودة وفهمت أبعادها، ووضعت أمامي بعض الأهداف للنهوض بالمركز، وكتبت تقريرا للأستاذ عمر، وهو عبارة عن ورقتين، وشرحت له الحال والمطلوب. فقال لي: كل ما طلبت أنا موافق عليه.

     وكان الإخوان المسلمون قد بدأوا العمل في ألمانيا منذ فترة طويلة، عندما رحل بعض الإخوان من القاهرة إلى ألمانيا للدراسة قبل وبعد 1954م، مثل الدكتور المحجري وجمال ناصر، ثم اتسع العمل على مستوى أوسع في الخمسينيات، في ميونخ خصوصا. وتُوج العمل في نهاية الستينيات بإنشاء المراكز الإسلامية في ميونخ وفرانكفورت وبون وبرلين وفورنبرج وشتوتجارت، وكل هذه المراكز الإسلامية تخضع للجماعة الإسلامية في ألمانيا. وكانت في البداية الجماعة الإسلامية في بافاريا، ثم جعلوها الجماعة الإسلامية في ألمانيا.

    وعندما استلمت المهمة في ألمانيا، وقبل البداية في مواجهة المشكلات المتراكمة، أخذت في تكوين مجلس إدارة واختيار مساعدين لي، فاستدعيت صديقا عزيزا، هو أحمد فوندانفر، وقد تعرفت عليه في معسكر قبرص 1977، وهو ألماني وكان يعمل في "إسلاميك فاونديشن" في بريطانيا.. فاستدعيته، وجعلته نائبا لي لشؤون الألمان. وكان إمام المسجد من تركيا، ويدعى مصطفى شكر، فجعلته نائبا لي لشؤون الأتراك. ووضعت في تشكيل مجلس الإدارة كل المديرين السابقين للمركز، مثل عبد الحليم خفاجي، والسيد القشاط، وأحمد خليفة، وجمال ناصر، وهم الذين عملوا في المركز من قبل. ولم أكن أعرف الألمانية، فكنت أتعامل باللغة الانجليزية مع أحمد فندانفر، وباللغة العربية مع مصطفى شكر، وبدأت العمل لحل المشاكل تباعا، وسأتحدث عن بعضها.

    أذكر أنني قلت للإخوان في ألمانيا إنه لكي أعالج المشاكل، فإن الأخ الذي يريد أن يعمل للإسلام ولا يريد أن يعمل معكم فاتركوه وما يريد.. لم تقفون منه هذا الموقف، وتقولون إنه يفسد صفنا؟ فإن كان صفكم صالحا، فما الذي سيفسده؟! أنتم المفسدون وليس هو! وكنت لا أحب أن يقال إما الإخوان وإما لا، فالإخوان يحملون رسالة، ومن يحب أن يعمل للإسلام خارج الإخوان؛ فلندعه يعمل، ونحن نحبه ونصادقه. وذكرت لهم البيان الذي أصدره الإمام الهضيبي بفصل قمم الإخوان المسلمين (السندي ومن معه والغزالي ومن معه) والذي رفع من قدرهم، فكان يقول فيه: هؤلاء الإخوة الكرام الذين لم يستطيعوا أن يتوافقوا معنا في سياسة الإخوان المسلمين وأحبوا أن يخدموا الإسلام بأسلوبهم الخاص، فندعو لهم بالتوفيق.

    وبدأت بإيجاد صلة بيني وبين الأخ عصام العطار، ولم يكن عصام العطار يعرفني، لكنه يسمع عني كذا وكذا فقط، ولم يرني ولم أره من قبل، ولم تكن لي به علاقة غير قليل من العلاقات الاجتماعية الإنسانية البسيطة، حيث كنت أهنئه في المناسبات وأسأل عنه إذا مرض، وهو كذلك، وليس بيني وبينه إلا التلفون. وبعد فترة، قابلته في سويسرا لأول مرة، فهو لم يشاهد غير صورتي، وأنا لم أشاهد إلا صورته. فعندما رآني تعلق بي، وظل يقبلني (وهو تقريبا أكبر مني سنا)، وبعدها تفاهمنا، وقال لي: كلنا إخوان مسلمون، ولكن الآن لي جمعية ولها مجلس إدارة، ولها مسؤولون، فإذا كان اسمي "إخوان مسلمين" أو كان لي اسم آخر، فلن يؤثر ذلك على علاقتنا. ثم توطدت علاقتي به، وجعلت الأستاذ المرشد يرسل له وهو يرسل للأستاذ المرشد، وأصبحت العلاقات طيبة. أليس هذا أفضل من الصدامات؟!

    ولا أكتمكم سرا، فقد قاسيت كثيرا جدا من العرب، سواء كانوا سوريين أو عراقيين أو مصريين أم فلسطينيين، فلم يكن تعاملهم على المستوى الأخلاقي ولا الإسلامي المطلوب، وكانت مشاكلهم مع المركز لا تنتهي. وبقدر ما كانت ألمانيا ذكرياتها طيبة وإنجازاتها ممتازة، كانت قاسية علي جدا من الناحية النفسية، نتيجة ما عانيته من إخواننا (الإخوان المسلمين) الموجودين هناك، أو عموم العرب والشرقيين، فلم يكن أكثرهم على المستوى المطلوب.

     الصدام مع الحكومة الألمانية

    بمناسبة المدرسة، فقد كان نظام التعليم في ألمانيا كله مجانا حتى الجامعة، فكانت المدارس الخاصة إذا وصل عدد تلاميذ الفصل 24 تلميذا، تقوم الحكومة الألمانية بالإنفاق على هذا الفصل كله. ولأن عدد تلاميذ كل فصل بالمدرسة كان أقل من ذلك، فقد كانت الحكومة تقوم بدفع نسبتها فقط.

    وبعد تبديل ناظر المدرسة، دخلنا مع الحكومة في مشكلة وضع المناهج العربية بالمدرسة، حيث إن الحكومة الألمانية كانت قد اتفقت مع الحكومة التركية العلمانية على أن المناهج العربية الإسلامية التي تدرس في مدارسنا لا بد أن يؤخذ عليها موافقة من الحكومة التركية العلمانية. وكان وضعا شاذا، فقمنا بالاعتراض، وقلنا إن هذه المدرسة تسمى المدرسة الإسلامية الألمانية، فنحن نضع مناهجها، ولا يصح أن تضعه الحكومة الألمانية ولا الحكومة التركية. ولكن المشكلة تكمن في أن الحكومة الألمانية ملزمة باتفاقياتها مع الحكومة التركية، ومع ذلك يشاء السميع العليم أن يقتنع المديرون التنفيذيون بوجهة نظرنا، وقمنا نحن بوضع مناهج المدارس، وكانوا يحترموننا جدا والحمد لله.

    أيضا كانت هناك أخطاء إدارية وتنظيمية لدى بعض الإخوان، فقد كان المركز الإسلامي في ميونخ مؤسسة تعليمية واجتماعية. وهي مؤسسة مستقلة، ولكنها تتبع الجماعة الإسلامية في ألمانيا، وهي جماعة لها جمعية عمومية ومجلس إدارة، وكانت الجمعية تضم المراكز الإسلامية في ألمانيا وعددها عشرة. ولم يكن كل الجمعية من الإخوان بطبيعة الحال، بل كان أكثرهم من الإخوان، فلا يصح من الإخوان كجماعة أن تتدخل في أعمال الجمعية، ولكن يجب أن تكون الاختصاصات واضحة، والانطلاق في العمل يكون أوضح.

    هذا ما كنت أفهمه وأعمل على ترشيحه، فليس من حق رئيس الإخوان في ميونخ - مثلا - أن يأتي ويقيدني ويوجب علي أن آخذ رأيه في كل قرار أو أمر يخص المركز، وعندما حاول ذلك، قلت له: أنت لا شأن لك بهذا المركز، تستطيع فقط إذا أردت أن تتفاهم معي على أن تستخدمه وتعمل فيه نشاطات، فأهلا وسهلا بك، أما غير ذلك فلا. وكان الحاج عباس السيسي موجودا في فرانكفورت، فذهبوا ليشتكوا له ذلك، فقال لهم: إنه على صواب، فهو مدير المركز وصلته ليست بكم، فصلته بالمرشد العام مباشرة، أو بالجماعة الإسلامية التي يعمل معها، فتأدبوا وتفهموا ذلك، ومن وقتها صار العمل في المركز على هذا الحال.

     

    اقرأ أيضا: صفحات من الذكريات: رحلة في ذكريات عاكف (26)
    اقرأ أيضا: صفحات من الذكريات: رحلة في ذكريات عاكف (25)

    #

    مصر

    مهدي عاكف

    الإخوان

    مذكرات

    #
    صفحات من الذكريات: رحلة في ذكريات عاكف (26)

    صفحات من الذكريات: رحلة في ذكريات عاكف (26)

    الأربعاء، 07 فبراير 2018 08:11 م
    صفحات من الذكريات: رحلة في ذكريات عاكف (24)

    صفحات من الذكريات: رحلة في ذكريات عاكف (24)

    الثلاثاء، 30 يناير 2018 11:31 م
    صفحات من الذكريات: رحلة في ذكريات عاكف (23)

    صفحات من الذكريات: رحلة في ذكريات عاكف (23)

    الأربعاء، 24 يناير 2018 10:51 م
    صفحات من الذكريات: رحلة في ذكريات عاكف (22)

    صفحات من الذكريات: رحلة في ذكريات عاكف (22)

    الثلاثاء، 23 يناير 2018 11:57 م
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • أسرة أبي بكر تكشف لـ"عربي21" ملابسات إعدامه بمصر (صور)

      أسرة أبي بكر تكشف لـ"عربي21" ملابسات إعدامه بمصر (صور)

      سياسة
    • نيوزويك: ابن سلمان يؤيد من بكين انتهاكات الصين ضد الإيغور

      نيوزويك: ابن سلمان يؤيد من بكين انتهاكات الصين ضد الإيغور

      سياسة
    • زوجة وهدان تروي لـ"عربي21" تفاصيل آخر زيارة له قبل إعدامه

      زوجة وهدان تروي لـ"عربي21" تفاصيل آخر زيارة له قبل إعدامه

      سياسة
    • لهذه الأسباب تخلص السيسي من آل الشيخ في هذا التوقيت

      لهذه الأسباب تخلص السيسي من آل الشيخ في هذا التوقيت

      رياضة
    • قرار سعودي مفاجئ تزامنا مع زيارة ولي العهد إلى الصين

      قرار سعودي مفاجئ تزامنا مع زيارة ولي العهد إلى الصين

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    صفحات من الذكريات: رحلة في ذكريات عاكف (30 والأخيرة) صفحات من الذكريات: رحلة في ذكريات عاكف (30 والأخيرة)

    تغطيات

    صفحات من الذكريات: رحلة في ذكريات عاكف (30 والأخيرة)

    مهدي عاكف مرشدا عاما للإخوان مذكرات محمد مهدي عاكف، تنشرها "عربي21" حصريا، على مدار 30 حلقة.

    المزيد
    صفحات من الذكريات: رحلة في ذكريات عاكف (29) صفحات من الذكريات: رحلة في ذكريات عاكف (29)

    تغطيات

    صفحات من الذكريات: رحلة في ذكريات عاكف (29)

    تجربتي في مجلس الشعب ثم العودة إلى السجن مذكرات محمد مهدي عاكف، تنشرها "عربي21" حصريا، على مدار 30 حلقة.

    المزيد
    صفحات من الذكريات: رحلة في ذكريات عاكف (28) صفحات من الذكريات: رحلة في ذكريات عاكف (28)

    تغطيات

    صفحات من الذكريات: رحلة في ذكريات عاكف (28)

    إلى مكتب الإرشاد مذكرات محمد مهدي عاكف، تنشرها "عربي21" حصريا، على مدار 30 حلقة.

    المزيد
    صفحات من الذكريات: رحلة في ذكريات عاكف (26) صفحات من الذكريات: رحلة في ذكريات عاكف (26)

    تغطيات

    صفحات من الذكريات: رحلة في ذكريات عاكف (26)

    من السعودية.. إلى ألمانيا مذكرات محمد مهدي عاكف، تنشرها "عربي21" حصريا، على مدار 30 حلقة..

    المزيد
    صفحات من الذكريات: رحلة في ذكريات عاكف (25) صفحات من الذكريات: رحلة في ذكريات عاكف (25)

    تغطيات

    صفحات من الذكريات: رحلة في ذكريات عاكف (25)

    زواج وحج مذكرات محمد مهدي عاكف، تنشرها "عربي21" حصريا، على مدار 30 حلقة..

    المزيد
    صفحات من الذكريات: رحلة في ذكريات عاكف (24) صفحات من الذكريات: رحلة في ذكريات عاكف (24)

    تغطيات

    صفحات من الذكريات: رحلة في ذكريات عاكف (24)

    وجاء الفرج والفرح مذكرات محمد مهدي عاكف، تنشرها "عربي21" حصريا، على مدار 30 حلقة..

    المزيد
    صفحات من الذكريات: رحلة في ذكريات عاكف (23) صفحات من الذكريات: رحلة في ذكريات عاكف (23)

    تغطيات

    صفحات من الذكريات: رحلة في ذكريات عاكف (23)

    التكفير وبراءة سيد قطب مذكرات محمد مهدي عاكف، تنشرها "عربي21" حصريا، على مدار 30 حلقة..

    المزيد
    صفحات من الذكريات: رحلة في ذكريات عاكف (22) صفحات من الذكريات: رحلة في ذكريات عاكف (22)

    تغطيات

    صفحات من الذكريات: رحلة في ذكريات عاكف (22)

    نريد مرشدا جديدا مذكرات محمد مهدي عاكف، تنشرها "عربي21" حصريا، على مدار 30 حلقة..

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV