هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
امتلأت شوارع وميادين القاهرة والمدن الكبرى بالمحافظات بأعمدة ولافتات وشوادر مؤيدة للتعديلات الدستورية المثيرة للجدل، والتي يتخوف منها المعارضون على مستقبل البلاد السياسي..
نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" تقريرا لمراسلها ديكلان وولش، يتحدث فيه عن جهود نظام عبد الفتاح السيسي للتحكم في مسلسلات شهر رمضان، وتأكيد الطابع الداعم للحكومة فيها..
قالت فلوريت شويخت، الكاتبة الإسرائيلية في موقع ميدا، إن "مرور أربعين عاما على توقيع اتفاقية كامب ديفيد بين مصر وإسرائيل يعطينا نتيجة أن علاقاتهما طبيعية، دون تطبيع كامل، بدليل أن الاتفاق صمد كل هذه السنوات رغم الهزات الكبيرة التي تعرضت لها مصر في السنوات الماضية، في ظل تشابك المصالح المتبادلة".
هل هذه الانتفاضة الشعبية والمؤسساتية المصرية تقتصر على القطط فقط؟ ألا يمكن أن ننظر للسجناء السياسيين في مصر، بنفس نظرتنا الحانية للقطط؟
الشيخ خالد الجندي يدعو أن يحشر مع السيسي ورواد التواصل يؤمّنون
حذرت صحيفة "نيويورك تايمز" في افتتاحيتها من مخاطر التعديلات الدستورية التي أقرها البرلمان المصري، التي ستجعل من عبد الفتاح السيسي حاكما مدى الحياة، وقالت إن هذه التعديلات تبدو مرضية لترامب..
لا شك في أن ما تمر به مصر من أحداث وتطورات ساخنة تستدعي وقفة حاسمة وجادة من الجميع، ونريد العمل جميعا على إيجاد أفكار خلاقة ومبدعة مهما كانت بسيطة أو محدودة في تأثيرها اليوم، إلا أن آثارها ستكون كبيرة للغاية غدا، وستزلزل عرش الطغيان يوما ما؛ نراه أقرب مما يتصور الطغاة وأعوانهم وأسيادهم
أكد خبراء ومحللون مصريون أن قرار رئيس سلطة الانقلاب عبدالفتاح السيسي، بزيادة الحد الأدنى لأجور العاملين بالحكومة في مصر إلى ألفي جنيه، وقراراته السبعة حول الأجور والمعاشات لم تغير كثيرا من أوضاع الفقراء وأنهم ما زالوا يقبعون تحت خط الفقر العالمي ولم يلامسونه حتى الآن.
وجه الحقوقي المصري جمال عيد وصفًا ناقدًا للرئيس التركي رجب طيب أردوغان في سياق حديثه عن الانتخابات البلدية وتعامل الإعلام المصري معها، لكنه أثار بعض الجدل والانتقاد حول وصفه المستخدم.
فاجأ الداعية المصري خالد الجندي، متابعيه، الأحد، بدعوته الله أن يحشره مع عبد الفتاح السيسي، يوم القيامة..
أثارت تصريحات رئيس الاتحاد الوطني للأطباء الفيدراليين في فرنسا والحقوقي الدولي، فرانسوا دوروش، لـ"عربي21"، بشأن احتمالية قيام الجيش المصري بالانقلاب على السيسي خلال الفترة المقبلة، جدلا في الأوساط السياسية المصرية، حيث رأى البعض أن الواقع لا يدعم هذه الفرضية تماما.
انتقد برلمانيون وسياسيون مصريون قرار قائد الانقلاب، عبدالفتاح السيسي، رفع الحد الأدنى للأجور، وزيادة رواتب ومعاشات الموظفين بالدولة، واعتبروه "رشوة انتخابية"، قبيل الاستفتاء على التعديلات الدستورية المقبلة.
بعد القرارات السبعة التي اتخذها رئيس سلطة الانقلاب العسكري عبدالفتاح السيسي، السبت، بزيادة الأجور والمعاشات، انتقد محللون ونشطاء تخصيص القرار للعاملين بالحكومة فقط دون القطاع الخاص وقطاع الأعمال العام.
شنّ علاء مبارك، نجل الرئيس المصري المخلوع، محمد حسني مبارك، هجوما عنيفا على وزير العدل السابق، محمد عبد العزيز الجندي.
وصف قانونيون ومختصون المذكرة التي أرسلها نادي قضاة مجلس الدولة بمصر لمجلس النواب، وأعلنوا فيها رفضهم للمواد المتعلقة بالسلطة القضائية في التعديلات الدستورية التي يناقشها البرلمان، بأنها صحوة متأخرة،
تنتفش المكارثية مجددا في مصر مصاحبة لتحركات النظام المحمومة لتعديل الدستور بما يسمح للسيسي بالبقاء حتى العام 2034، وبما يسمح للجيش بالإشراف وتنظيم العملية السياسية والتدخل عند اللزوم لضبطها، وكل من يعارض هذه التعديلات هو خائن وعدو للوطن، وهو عميل لدول وقوى خارجية ينبغي التخلص منه..