هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
من الأسئلة المهمة التي طرحها البعض قبل 11 تشرين الثاني/ نوفمبر: ما هي خطة اليوم التالي، بل الأيام والشهور التالية؟ وهذا سؤال عجزت المعارضة المصرية عن تقديم إجابة مقنعة له حتى الآن رغم وجود بعض الاجتهادات، فالمعارضة نفسها لا تزال منقسمة..
نحن نلوم أنفسنا جميعا، ولا أحد منفردا يتحمل النتائج، إنها منظومة تحتاج لإعادة بناء إن أردنا تحرير مصر وشعبها..
ما هي خصائص، ومعايير، ومؤشرات الهوية الإسلامية للعالم؟
لا يعنيني أن أتوقف عند إدارة ما من تلك الإدارات الأمريكية المتعاقبة، ولا عند هذا السياسي أو ذاك، هذا الرئيس أو ذاك، هذا " البوش" أو " الأوباما" أو "الترامب" أو " البايدن" أو.. أو.. إلخ.. لأمايز بين الفروق الشَّعْريَّة الطفيفة، فكلٌ من الطينة والعجينة والبيئة والطبيعة نفسها.
هل سينجح نتنياهو بتجاوز تلك العقبات التي تنتظره؟!
الشيخ القرضاوي طفرة في جيله في الفهم الصواب، وإن كانت مساندته للربيع العربي تؤخذ عليه من البعض، بعد أن اجتُزئت أقواله، فلا بد أن يوضع الكلام مروءة في موضعه.
هل سيُبرهن السوداني بأنّه قادر على تنفيذ برنامجه (الإصلاحيّ الانقلابيّ) دون مُعوّقات، وبأنّه سيصمد أمام ضغوطات الإطار، وسيُحارب الفساد ويُحاسب القتلة والفاسدين، أم سيبقى رهينة لزعماء تحالف المالكي؟
ركائز الحكم كلها بعد 25 تموز/ يوليو لم تخرج من أيدي النواة الصلبة للمنظومة القديمة ورعاتها في الخارج، وسينتهي التقاطع الموضوعي أو الالتقاء المؤقت بينه وبين المنظومة القديمة عند انتفاء الحاجة إليه. ولكنّ ذلك لا يعني أننا سنغادر بالضرورة دائرة الانقلاب، بل سندخل بمرحلة انقلابية أخرى
سبعون عاما من القمم العربية وما زلنا لم نبن مدماكا واحدا في طريق وحدة القرار والعمل، فعلام الإشادة والتثمين والترحيب؟ وإذا كنا عند موعد انعقاد كل قمة نكون قد خسرنا الهوامش الضعيفة من أرصدة قوتنا، فعلامَ التأكيد والتشديد وتهديد العالم" المسكين" بأننا سنهز أسس استقراره ونغيّر اتجاهات رياحه؟!
تركيا تقر صراحة بأنّها لن تعترف أبداً بقرارات ضم الأراضي الأوكرانية لروسيا، وبما فيها شبه جزيرة القرم، كما تدعو الجانب الروسي إلى تجنّب أيّ خطوات قد تؤدي إلى التصعيد، مولية في الوقت نفسه اهتماماً شديداً للحوار مع موسكو برغم كل الظروف
الخطر الداهم الذي يتحدث عنه قيس سعيد هو الوضع القائم حاليا، وليس ما كان قبل الانقلاب.. الوضع الداهم هو الظلم الواقع على المعارضين في تونس والمحاكمات الزائفة التي يتعرضون لها.
القضية لم تبدأ بحبس علاء عبد الفتاح ولن تنتهي بالإفراج عنه، فهو ليس الأول ولن يكون الأخير.
أما وقد دخلنا بقوة بل بقي يوم إلى 11 من نوفمبر / تشرين الثاني منه، فإن أغلب الأحاديث التي تدور سرًا بداخل مصر، و"داخل الداخل" منها، أو السجون بحسب بعض المناضلين من الخارج، وبالتالي خارجها، تقارب تلك الأحاديث الانتهاء،
ضمن الحملة المهووسة لمحمد بن سلمان ضد كل من يشتم منه رائحة معارضة، وفي ظل التعتيم الكبير على ما يجري داخل الجزيرة العربية، وفي الوقت الذي يحرص فيه ولي العهد السعودي على ترويج شعارات الإصلاح، تستمر إجراءات تضييق الخناق..
"نحن جميعا شركاء في هذه الأرض وشركاء في هذا الكوكب، ولكن علينا جميعا أيضا أن نأخذ بقواعد الشراكة التي تقوم على العدل والمساواة، وعلى عدم البغي وعدم العدوان وعدم محاولة اجتثاث الآخر؛ فهذا هو أهم شيء في قضية التعايش"..
النقاشات حول مستقبل العلاقة بين أمريكا والكيان الإسرائيلي عميقة جدا؛ وتزداد أهميتها باستعراض نتائج انتخابات الكنيست الإسرائيلي والانتخابات الأمريكية النصفية للكونغرس؛ والتي تؤكد عمق الانقسام وقوة الاستقطاب السياسي وصعوبة الحسم..