هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
جرى سؤالي اليوم عن رأيي في قيام مجموعة من "جنود الربّ" بالأمس بمهاجمة أحد الملاهي في "الجميّزة" وايقافها بالقوة عرضاً مسرحياً بحجّة أنه يروّج للشذوذ فكان جوابي:" في الحقيقة سمعت عن هذا الخبر في الاعلام ولم تصلني بعد ايّة تفاصيل دقيقة عنه وما يحضرني هنا هو السؤال الآتي: على فرْض… pic.twitter.com/fxav8XB2Nx— القاضي محمد وسام المرتضى وزير الثقافة (@JugeMMourtada) August 24, 2023
اظهار أخبار متعلقة
تحية من القلب الى شباب #جنود_الرب على ما قاموا به منذ قليل من منع حفل ل #الشذوذ_الجنسي في أحد شوارع #بيروت— د. حسن مرعب (@DrHassanMoraib) August 23, 2023
ألا سلمت يمينكم
وقلتها سابقاً واكررها أنني الى جانب كل من يواجه هذا الشذوذ والفجور والتخلف الفطري وأضع يدي بيدهم للدفاع عن عائلاتنا ومجتمعنا في وجه هذا الفكر المنحل الهدام…
المناطق لي كانت تعتبر آمنة للسهر عم تتحول بفضل "جنود الرب" لأماكن غير آمنة. مصلحة سكان هالمناطق قبل غيرن إنن يواجهوا هالمجموعة قبل ما تقوى وتتحكم بكل تفاصيل حياتن ويصير من الصعب مواجهتها.— Mariam Seif (@MariamSeif) August 23, 2023
يلي بيدعوا انهم "جنود الرب" يعني النسخة المسيحية تبع حزب الله، عم ينفذو اوامر المطاوعجية بالاشرفية. مين كلفهم بالممنوع والمسموح؟ وين القوى الامنية تتفضل تحمي المواطنين وحقوقهم؟ اذا اي حدا تعرض لاي اذى، فالمسؤولية برقبة وزير الداخلية وقوى الامن وفرقة المحرضين والمطاوعجية@LebISF https://t.co/jRYpILlhER— Elsy Moufarrej (@emoufarrej) August 23, 2023
#جنود_الرب وجه جديد للتطرّف بالبلد، بعد وزير اللاثقافة وجنود البيكيني بصيدا. هالجماعة يللي أكيد ما إلها رب، هجمت على ناس سهرانة بمار مخايل وكسّرت مطعم "Madame Om" تحت حجة "حماية البلد من المثليين". المطلوب إنهاء حالة جنود الرب الشاذة بالأشرفيّة ومحاكمة المرتكبين فورًا. pic.twitter.com/7jzyWtVz2j
— Michel Helou | ميشال حلو (@michelhelou_lb) August 24, 2023