كاريكاتير

البضائع التركية والتطبيع!

البضائع التركية والتطبيع!
البضائع التركية والتطبيع!
3
التعليقات (3)
حسبنا الله ونعم الوكيل
الأحد، 18-10-2020 09:39 ص
أنظر الى ما يفعله الحكام العرب من حقد جهل وخبث للاضرار بمصالح تركيا والتي لو اجتمعوا كلهم لن يقدروا على فعل شيء لأن تركيا دولة يحكمها رجال بكل معاني الرجولة متعلمين أذكياء وجادين وبامكانها هي نفسها مضايقة البهايم في أسواقهم. وهذه الأفعال الصبيانية تؤكد للشعوب العربية للمرة المليون أن قوادها هم أنفسهم لصوصها ارهابيوها ومدمروها ولا مستقبل لهم معهم ولو بعد ألف سنة وأن لا يغتروا بأي تمثيل فالشياطين شياطين مهما تقمصت من أشكال واسطوانات خبثهم وجهلهم لو كانت المايكروفونات تتكلم لعقبت على كل كلمة من كلامهم بنعتها بمعانيها الحقيقية كذب نفاق خبث جهل وخيانة. فأخطبوط آل سعود المجرم الجاهل والمتخلف عن أي شيء اسمه تطور حضاري انساني ثقافي وأخلاقي زعانفه ضاربة في دبر كل حاكم عربي وتحركه وتتلاعب به كيف تشاء هؤلاء الحكام العبيد والمسيرين هم أنفسهم يتلاعبون بمصير الشعب الليبي والشعب اليمني والشعب الفلسطيني والشعب العراقي والشعب اللبناني والشعب المصري وكل الشعوب التي تثوق للحرية والكرامة وشعوبهم نفسها. هؤلاء هم ضد أي رجل صالح يريد خدمة بلده أو خدمة أمته أو حتى يفوقهم علما وحكمة وهذا حقد ومنبوذ نعرف أن المحللين سيبتعدون كل البعد عن هذا خوفا على حياتهم طبعا وسيكتفون باللعب بالمصطلحات سياسة سوق شد أذن ومصالح وأي مبررات فضفاضة...ألخ لا تفرح لأي حكومة هنا وهناك تتجدد وباستمرار هذا لعب واستهلاك للوقت لا فائدة منه لأن الحكومة نفسها ان فكرت في حلول جادة ومفبدة ستبعد فورا ويؤتى بأخرى وهكذا دواليك جيلا بعد جيل من المهد الى اللحد
نقد لراسم الكاريكاتير
السبت، 17-10-2020 10:15 م
هذا الرسم ليس صحيح، لأن الشعوب العربية ضد التطبيع، ورسم مواطن عربي يسمح بالبضائع الاسرائيلية الدخول غير صحيح، يجب رسم الحاكم وليس المواطن، لأن الحاكم يسمح بدخولها والمواطن العربي يمتنع عنها إن عرف مصدرها، والدليل على ذلك بحث اسرائيلي تم نشره الاسبوع الماضي حول موقف الشعب العربي من اسرائيل في وسائل التواصل الاجتماعي في فيسبوك وتويتر يظهر أن أكثر من 90% من العرب ضد التطبيع مع اسرائيل بشكل قاطع، طبعا التقرير أو البحث الاسرائيلي لم يعط معلومات عن أن معظم الموافقين للتطبيع هم ذباب الكتروني أم لا.
وين الهربة وين؟
السبت، 17-10-2020 05:26 م
واحد الله يسامحه يحذر من الفتن والعالم العربي يعيش وسطها صباح مساء ولسنين عدة ولا رغبة له في تجاوزها أو التغلب عليها بسبب الفراعنة