هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حدد ارتفاع الدولار وتقييد السياسة النقدية وتوسيع المخاطر الجيوسياسية، الرابحين والخاسرين في الأسواق المالية وأسواق الأسهم،
وسط الأهوال كافة التي برزت خلال الهجوم الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة، يبدو هدف إسرائيل بسيطاً: التهدئة مقابل التهدئة وعودة الأمور إلى مجراها الطبيعي. وبالنسبة إلى الضفة الغربية، يقوم المجرى الطبيعي للأمور على استمرار إسرائيل في بناء المستوطنات والبنى التحتية بصورة غير شرعية حتى تتمكّن من ضمّ كلّ ما
تعيش مصر منذ عدة أشهر انقطاعا متكررا للتيار الكهربائي، لكن الأزمة تفاقمت بصورة غير مسبوقة منذ بداية شهر آب/أغسطس الجاري حيث باتت الكهرباء تنقطع لمدد طويلة ولعدة مرات فى اليوم.
كتب جيمس زغبي: لا يسعني إلا أن أتخيل حجم الرعب الموجود في غزة اليوم مع تصعيد إسرائيل هجومها على القطاع الفقير المزدحم.. إنه كابوس مستمر من الألم والخسران والصدمة والدمار. والأرقام المحزنة تنبئ في حد ذاتها بجزء من الواقع المرير، مع قتل المئات وجرح الآلاف وفقدان عشرات الآلاف منازلهم..
تحولت الفواتير الشهرية إلى كابوس مرعب يطارد الأسر الفقيرة بمصر، خاصة بعد رفع أسعار الطاقة وخاصة الكهرباء والمياه والتليفون الثابت والغاز الطبيعي، فيما تدرس شركات المحمول زيادة أسعار خدماتها بسبب الزيادات الأخيرة التي طرأت على أسعار الوقود والكهرباء.