هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
المحصلة، هناك الكثير مما يدعو إلى الغضب: الفساد والمال السياسي ووحشية الرأسمالية، إنه الثالوث المريع الذي يسد شرايين الديمقراطية في البلاد
نشرت مجلة "فورين بوليسي" الأمريكي مقالا للكاتب البريطاني، دارين لوسايديس، المتخصص في شؤون الشعبوية وسياسات الهوية، سلط فيه الضوء على بصمة تيار "الاشتراكيين الديمقراطيين" في البلدين، ممثلا بكل من "بيرني ساندرز" و"جيرمي كوربين"..
شددت صحيفة عبرية، على ضرورة أن تستعد "إسرائيل" لليوم التالي لانتخابات الرئاسة الأمريكية، لأن النتائج، سيكون لها تأثير وتداعيات على المسائل الأكثر جوهرية بالنسبة لتل أبيب..
نشرت مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية مقالا لرئيس منظمة الديمقراطية الدولية، اريك بجورنلند، اعتبر فيه أن البلاد، المقبلة على انتخابات تاريخية، باتت تشبه "الديمقراطيات الهشة"، محملا الرئيس دونالد ترامب المسؤولية..
كلفة خطأ القائد مركبة، فخطأه ليس كخطأ أي فرد آخر، فأهم وظائف القائد هي الحفاظ على البوصلة، فالواحد شيطان والاثنان شيطانان والثلاثة ركب، فإن اجتمع الأمر على التبديل والتغيير فعلى ذلك القائد أن يرحل
إننا واعون بأن مرور مشروع التعديل لن يعنيَ تحرر الإعلام في رمشة عين من سلطتي المال والأيديولوجيا، ولن يعنيَ أيضا انتهاء الجدل حوله، خاصة بعد موقف الرئاسة الرافض لهذا التعديل، بحيث من المرجّح أن يرفض الرئيس إمضاء مشروع القانون وأن يعيده للبرلمان، ولكننا نؤمن بأن التعديل قد يكون خطوة "تقدمية"
ما ورد في هذه البرقيات نسف فكرة المؤامرة الخارجية، وقدم في المقابل حجة إضافية على أن الثورة كانت تونسية لحما ودما
ضعاف النفس وبائعي الضمير لا يهمهم إلا مصالحهم، فيعبدون الحاكم ويقدمون له القرابين من دم الشعب وقوته، لينالوا رضاه وليبقيهم في ملكوته الزائل بثورة شعب جديدة تكسر الأصنام وتطيح بالسدنة والعبيد
من بندر إلى غرفة عمليات تويتر والحشد الالكتروني، ثم المستهلكين من درجة ثانية في بقية المجال العربي من التابعين للمحور إياه، هناك عملية دورية من أجل تزوير وغسل العقول
لفهم أداء الرئيس قيس سعيد، سيكون علينا أن نستحضر معطيين هامين كان لهما تأثير كبير في بناء الجملة السياسية للرئيس وفي هندسة علاقاته بباقي الفاعلين السياسيين
نتائج انتخابات 2019 أبعدت التونسيين عن مسارهم الديمقراطي، وهذه أسوأ نتيجة ينتهي إليها مسار سياسي يزعم الإيمان بالديمقراطية..
قيس سعيد اليوم -في ظل أزمة اقتصادية واجتماعية- يبدو محاصرا من رئاستي الحكومة والبرلمان، بسبب سوء قراءته لنتائج الانتخابات الرئاسية في الدور الثاني.
إذا كان من الصعب على القوى العلمانية أن تقبل ببناء ديمقراطية "مع" الإسلاميين باعتبارهم "شركاء" لا غنى عنهم في المشروع الديمقراطي، فهل يمكن بناء تلك الديمقراطية "دون" الإسلاميين؟
نستطيع الجزم بأن بعض الأحزاب تحولت مع الأسف إلى منظمات مكرسة لعدم النزاهة، تارة بشكل ضمني، وطورا بإرادة وإصرار، فساهمت في تعميق هوة فقدان الثقة في صدقيتها، كإطارات لتمثيل المواطنين، وأجهزة للوساطة بين هؤلاء والدولة ومؤسساتها
اعتبر الكاتب ماثيو سياد في مقاله بصحيفة "صندي تايمز" تحت عنوان "الشفاء العاجل ليس فقط لترامب بل لأمريكا"، أن مرض الرئيس الأمريكي بفيروس كورونا تنبيه كانت الولايات المتحدة بحاجة إلى إليه..
السبب الأعمق لإقصاء "الإسلاميين" من العائلة الديمقراطية ليس سببا اقتصاديا ولا سياسيا ولا مصلحيا (فكل هذه الأسباب هي أسباب سطحية وذات قدرة تفسيرية محدودة)، بل هو سبب أيديولوجي يخترق كل السرديات "المعلمنة" على اختلاف أطروحاتها: مقولة الاستثناء الإسلامي ذات الجذر الاستشراقي