هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ثمة شواهد تاريخية عديدة تدل على أن النكبة الفلسطينية لم تكن وليدة اللحظة، بل تعود الى عقود طويلة من التخطيط لقادة الصهاينة
تهكمت صحيفة عبرية على ما يتحدث عنه رئيس وزراء الاحتلال من إنجاز في العدوان الأخير على غزة. وقالت "هآرتس" إن العملية لم تغير أي شيء في الواقع الاستراتيجي.
قالت "معاريف" إن استطلاعها أظهر أن 55.7 بالمئة من الإسرائيليين، يعتقدون أن جيش الاحتلال فشل في تحقيق أي انتصار في غزة، وأن مشكلة المقاومة لا تزال قائمة..
قالت صحيفة إسرائيلية إن حركة حماس، شاركت في الرد على العدوان الأخير، لكن بتكتيك مختلف عن الظهور المباشر..
الضغوط الإسرائيلية لم تقتصر على الاتحاد الأوروبي، بل وصلت إلى الكونغرس الأمريكي الذي يمضي قدمًا في قرار وقف التمويل للفلسطينيين..
أحيت الأمم المتحدة، الاثنين، ذكرى النكبة الفلسطينية عام 1948 لأول مرة، وألقى رئيس السلطة الفلسطينية كلمة بالمناسبة
يستذكر الفلسطينيون احتلال بلادهم قبل 75 عاما، ويأبون النسيان معلنين تمسكهم بالمقاومة حتى تحرير أراضيهم.
تتصاعد الانتقادات في أوساط الاحتلال، بسبب الاعتداءات المتواصلة على غزة..
السمة الأبرز لاعتداءات الاحتلال على غزة هي استهداف المنازل والشقق السكنية، وهي سياسة وفق خبراء، هدفها الضغط على الحاضنة الشعبية للمقاومة..
في الوقت الذي كانت فيه الصواريخ تنهال على المستوطنات من قطاع غزة، كان هناك جدل إسرائيلي-إسرائيلي مؤداه: هل تشارك حماس في المواجهات أم لا؟
سلط معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى على اكتشافات الغاز في شرق المتوسط، والتي تبعث آمالا لإنتاج الغاز الطبيعي، الأمر الذي سيؤثر على مجالي الطاقة والدبلوماسية في المنطقة..
دمر الاحتلال الإسرائيلي 531 قرية ومدينة من أصل 774 مدينة فلسطينية خلال نكبة 1948، مستوليا على أكثر من 85 بالمئة من مساحة فلسطين التاريخية البالغة قرابة 27 ألف كيلومتر مربع.
جوزيف مسعد يكتب: في عيدها الخامس والسبعين، ما فتئت إسرائيل ومستعمروها يعملون بجد على سرقة الأراضي الفلسطينية وقتل الشعب الفلسطيني. لكن تاريخ تدمير فلسطين والنكبة وتاريخ ولادة إسرائيل هو مجرد نموذج آخر للتاريخ المروع لأوروبا ومستعمراتها الاستيطانية البيضاء، فلا توجد استثناءات رئيسة يجب ملاحظتها هنا، ولا ظروف مخففة لتبرير جرائم إسرائيل الاستعمارية
حبيب أبو محفوظ يكتب: استمرار المعركة يعني دخول مدن وبلدات إسرائيلية جديدة في دائرة الاستهداف، ما يعني خسارة حتمية لحكومة بنيامين نتنياهو، وفشلا ذريعا لمنظومته الأمنية، خاصةً إذا ما علمنا أن الأهداف الحقيقية للاحتلال للدخول في الحرب قد استنفدت أغراضها باستهدافِ عددٍ من قادة سرايا القدس المسؤولين عن إطلاق الصواريخ
سعى الاحتلال الإسرائيلي منذ النكبة في عام 1948 إلى طمس هوية الداخل الفلسطيني المحتل من خلال فرض اللغة العبرية ومناهجه التعليمية وسياسات أخرى، إلا أنه لقي مقاومة في الداخل.
راوغ رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق، نفتالي بينيت، حين سألته مذيعة "سي أن أن" عن مقتل النساء والأطفال بالنيران الإسرائيلية..