من المناصب السيادية التي يدور حولها الاهتمام منصب وزير الخارجية ومدير الاستخبارات فهما سيكونان الواجهة في العلاقات الخارجية التي تحتاج إلى ترميم واستعادة الثقة..
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie