هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
موسى بوقويطين يكتب: فكرة تشكيل مجلس للدفاع ناتجة عن جهود مفاوضات المخابرات المصرية التركية لتكوين مجلس للدفاع مكون من أبرز قادة كتائب المنطقة الغربية والشرقية، ويختص المجلس بالتنظيم والدمج والتدريب وتشكيل قوة مشتركة، كما أنه مخول بمراجعة الاتفاقيات الأمنية.
طارق الزمر يكتب: في ظل التحديات الراهنة التي تواجه العالم العربي والإسلامي نتيجة التغلغل الصهيوني في المنطقة، يصبح الدور الشعبي للحركات الإسلامية والقومية واليسارية والليبرالية ضرورة لا غنى عنها. التعاون بين هذه الحركات، بمختلف توجهاتها، سيعزز من قدرتها على محاصرة المشروع الصهيوني.
أحمد الكومي يكتب: ما رأيته وسمعته عند مدخل مكتب الجزيرة كان صوت الحاكم وصورته، يفجر ويقتحم ويطرد ويصادر ويمزق. هذا هو صوت القوة هناك، الذي نبت من غصن الزيتون الذي حملناه قبل 31 سنة
مجدي الحداد يكتب: مشكلة مصر الآنية والحقيقية هي إذن مشكلة سياسية في المقام الأول وليست اقتصادية، وإن كانت الأخيرة هي مجرد مظهر ووجه واحد من الأوجه المتعددة لتلك المشكلة الرئيسية..
أشرف دوابة يكتب: الحكومة المصرية للأسف الشديد لا رؤية لها لصالح شعبها، ولا وجهة لها إلا طحن المواطن الضعيف، والتفريط في ما تبقى من أصول كما تم التفريط في نهر النيل..
ظاهر صالح يكتب: العدوان على لبنان ليس هروبا من حرب غزة فحسب، بل هو استكمال لجرائم الاحتلال، فالعدوان على غزّة مستمرّ، وسيستمرّ ما دام نتنياهو مستمرا في جنونه وعنجهيته بإطالته أمد العدوان وتوسيعه..
حمزة زوبع يكتب: خيارات العدو الصهيوني في حربه التي بدأها قبل أيام على لبنان ليست خيارات مفضلة، بل محاولات للهروب من جحيم غزة واستحقاقاتها إلى فضاء أوسع سياسيا يرغب العدو من خلاله بالضغط السياسي على حزب الله ولبنان، للوصول إلى اتفاق سلام يضمن عودة نازحي الشمال وإقامة منطقة عازلة خالية من سلاح حزب الله في الجنوب
نزار السهلي يكتب: لا بد من تسجيل بعض النقاط الخطيرة على ضوء العدوان الإسرائيلي المتسع على جبهتي غزة ولبنان..
إيمان شمس الدين يكتب: يرزح الحراك الثقافي تحت مراوحة مذهبية و"خلجنة" تعجزه عن النهوض وتطوير سؤال الهوية، وتشخيص الأولوية الأهم للأمة كقضية فلسطين، بل صنعت له هوية دوغمائية غير قادرة على انتزاع الحقيقة، فصاغت حقيقتها من وهم العصبيات، لتغرق في وحلها وتُغرق الجمهور معها
وليد الهودلي يكتب: لا يمكن أن نفترض إجماع الناس سلبا أو إيجابا على وسيلة إعلامية مهما بلغت، ولكن اعتماد الأبيض والأسود، وهذا الفرز الحاد بين منكر ومعترض ومخوّن بالكليّة أو العكس المؤيّد مطلقا، أزاح النقاش عن موضوعيته التي يمكن أن تفتح مجالا رحبا للنظر فيما أبدعت وتألقت به الجزيرة وفيما أخفقت أو فشلت