هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لقد أجبر شبابُ القدس نتنياهو وحكومته ورعاعه على التراجع في باب العمود، وأظهروا عزماً وثباتاً وشجاعة نعتز بها جميعاً ونهنئهم عليها، ونذكر المحتل الصهيوني بأن الزمن لا يميت القضية بل يحييها بعزم أهلها وتصميمهم على التمسك بالحق والأرض والكرامة..
واقعنا مرير، وأحلامنا متنامية، ودولتنا تتنفّس اليوم بصعوبة، فكيف سيكون غد العراقيّين؟
لماذا تستبعد قيام دولة تجمع الدول العربية وعاصمتها القدس ورئاستها في تل أبيب واسمها "الولايات المتحدة الإسرائيلية"؟
نظام عبد الفتاح السيسي يريد أن يعيد استنساخ السردية التي بنى عليها بقاءه منذ انقلاب 2013.. انقسام مجتمعي، وتفويض بالقتل، وتحريض ضد المعارضين وشيطنة المخالفين ونشر كبير لخطاب الكراهية بين المصريين، ولا أفضل من الدراما التلفزيونية في شهر رمضان كي يعيد النظام نشر هذه الرواية الفاسدة
والحق أنه لا يُمكن الفصل بين خبرة السجن ومحاولة حفظ الذاكرة
في الأشهر الأخيرة، يلاحظ المتتبع للشأن التونسي تزايد الدعوات إلى "عسكرة" الشأن العام، أي إلى تدخل المؤسسة العسكرية لإدارة الملفات التي عجزت عنها المؤسسات المدنية أو أدارتها بصورة لا تُرضي دعاة تلك العسكرة
ما صنعه نظام الأسد وحسن نصر الله في سوريا ولبنان كان كافياً ليتعظ الآخرون ويضعون ألف خط أحمر تحت مقاربات التقارب معهم، ليس في سبيل الانتصار لهؤلاء، بل للحفاظ على أمن مجتمعاتهم، فلماذا يقدمون لهم أطواق النجاة هكذا مجانا؟
الكل يؤكد أن الصرخة قادمة في أيار/ مايو القادم ممزوجة مع ضغط دولي كارثي من كل الجهات قد يوصل إلى زوال لبنان كما قال لودريان ذات يوم
مصادر المؤامرة هم مساعدوه ومستشاروه ومؤيدوه الذين هم على دراية تامة بقدرات السيسي العقلية سواء في الماضي أو الحاضر
ما الداعي للإقدام على التنفيذ في أيام المسلمين المعدودة وشهرهم المقدس ليقتلوا كما قُتل صدام حسين ليلة عيد الأضحى؛ في مشهد اتحدت فيه كل الشعوب الإسلامية على أن في هذا الفعل إهانة للمسلمين
تأجيل الانتخابات أمر يمكن تأجيله إلى حين استكمال الجهود للضغط على الكيان الإسرائيلي؛ وانطلاق الحملات الانتخابية لا يعد مبررا لتأجيل الانتخابات بل مبررا ووسيلة لتعظيم الضغوط على الكيان..
إن زكاة الفطر عبادة مالية تؤدى في شهر رمضان، وقد شرعت لتعالج أمرين مهمين، فهي كما قال ابن عباس: طعمة للمساكين، ومطهرة للصائم من اللغو والرفث.. مقدار زكاة الفطر نقدا. زكاة الفطر 2023.
لا يمكن التقليل من حجم المخاطر الأمنية المتصاعدة في منطقة السد بسبب ذلك التمرد. ولعل ذلك يضعف من موقف أديس أبابا المتشدد من المفاوضات بشأن السد مع كل من مصر والسودان
الجو العام مشحون بالكراهية والإسلاموفوبيا وفق تحذيرات الأمم المتحدة، ومهمة الدولة أن تحمي مواطنيها وتجتهد لضمان حرياتهم لا استضعافهم
هل التعجب والاستغراب من عدم ذكر اسم العدو في الاحتفالين إفراط في البحث عن سقطات في الخطاب الرسمي؟
لقد كان السؤال هنا ليس عما يكتب عنه وسبب اختياره المواضيع، بل عما يفعله المتابع له، لماذا يكتب كما يعتقد؟