من خلال قراره القاضي بالإبقاء على قرابة 10 آلاف جندي أميركي في أفغانستان بعد 2014 ثم سحبهم كلهم بنهاية 2016، يمكن القول إن الرئيس باراك أوباما اتخذ نصف قرار جيد، ولكنه سرعان ما عرّضه لخطر حقيقي بوساطة النصف الآخر.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie