بعد أقل من ساعتين على استشهاد شيرين أبو عاقلة للأسف، تحرك ذباب إلكتروني وصفحات مشبوهة لتنفث سمها، وتحول حدث الاستشهاد بفكر متحجر إلى قصة دينية وتبرير لجريمة الاحتلال.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie